الصفحه ٩٤ :
ومما نسب اليه قوله :
لو يعلم الناس ما في العرف من شرف
لشرفوا العرف في
الصفحه ٥٣ :
منك وابي خير من ابيك وامي خير من امك فتضاحك زيد وقال يا معشر قريش هذا الدين قد
ذهب أفذهبت الاحساب انه
الصفحه ٧٤ : يقبل بين عيني ويقول ادركت والله ثأرنا ادركت
والله شرف الدنيا والآخرة وذخرهما ونغلني البغلة. وجعلت خيل
الصفحه ٩٣ : فادفعها اليهم وهي
من شرف (١) الا قوام يوما برأيه
فان عليا شرفته (٢) المناقب
الصفحه ١٥ : (ص) وقال الله تعالى فتبسم
وقال اما والله ان قلت بدا فان كتب علي صلوات الله عليه عنده. ومن كانت كتب علي
عنده
الصفحه ٢٩ : ابي
جعفر محمد بن علي (ع) ومعه كتب من اهل الكوفه يدعونه فيها الى انفسهم ويخبرونه
باجتماعهم ويأمرونه
الصفحه ٨٢ : في ايام الوليد بن يزيد بن عبد الملك وظهر ابنه يحيى بن زيد بخراسان كتب
الوليد الى عامله بالكوفة ان
الصفحه ١٠ : ومتقدميهم كتباً عديدة مقصورة على ذكر
اخبار فضائله كما يظهر من مطاوي كتب الرجال ومن غيرها ومن المتأخرين
الصفحه ١٤ : محمود حدثني ابو عبد الله
الشاذاني وكتب به الي حدثني الفضل حدثني ابي حدثنا ابو يعقوب المقري وكان من كبار
الصفحه ٥٦ :
زيد وكتب الى صاحب البلقاء في اشخاص داود اليه فاما داود فحلف لهشام ان لا وديعة
له عندي فصدقه واذن له
الصفحه ٥٧ :
ابن عوف وايوب بن
سامة المخزومي وكتب فيهم يوسف بن عمر عامل هشام على العراق الى هشام وزيد بن علي
الصفحه ٦٠ :
الى المدينة فلما
ولي يوسف بن عمر كتب الى هشام بذلك وذكر ان خالد بن عبد الله ابتاع من زيد ارضاً
الصفحه ٦٢ : الكوفة فبلغني قدومه فأتيته فسلمت عليه وسألته عما قدم له فأخبرني عمن
كتب اليه يسأله القدوم عليهم فأشرت
الصفحه ٦٦ :
من هذا البلد فلا آمن ان يحدث حدث فلا أملك نفسي فاذن له فخرج الى اليمامة وكتب
عبد الله بن الحسن الحسني
الصفحه ٧٦ : عموداً ثم كتب هشام
الى يوسف باحراقه وذروه في الرياح.
وقال ابو الفرج قال القوم اين ندفنه واين
نواريه