الصفحه ٨ : شعراء اهل البيت المقتصدين من السادات. وقال ابن ابي
الحديد في شرح النهج ج ١ ص ٣١٥ : وممن تقيل مذاهب
الصفحه ٩ :
بالمعروف وينهى عن المنكر ويأخذ بثأر الحسين عليهالسلام
ثم روى بسنده عن ابي الجارود زياد ابن المنذر قدمت
الصفحه ٨٥ : وعدم التصريح به لامر ما. قال ابن
ابي الحديد في شرح النهج ج ٢ ص ٢٠٥ قرأت هذا الخبر على النقيب ابي جعفر
الصفحه ٤٣ :
( ما نسب إليه في أمر فدك )
روى ابن عساكر عن زيد انه قال لو كنت
مكان ابي بكر لحكمت بمثل ما حكم به
الصفحه ٤٤ : يقول سدوا الابواب
كلها الا باب علي وأومأ بيده الى باب علي.
قال مهذب تاريخ ابن عساكر : هذا الحديث
ذكره
الصفحه ٣٧ :
خروج قائمنا فيملؤها
قسطاً وعدلا كما ملئت جوراً وظلماً قلت يا ابن رسول الله الست صاحب هذا الامر
الصفحه ٣ :
٦٧٩١ (
ابو الحسين زيد الشهيد ابن علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب : ).
ولد سنة ٥٧ كما عن اخطب
الصفحه ٥٢ : جعفر مثله.
وقال ابن الاثير وغيره ان زيداً تنازع
مع ابن عمه جعفر ابن حسن بن حسن بن علي في صدقات ( وقوف
الصفحه ٩١ : يا ابن رسول الله زدني قال حدثني ابي عن جدي رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم انه قال اربعة انا لهم اشفيع
الصفحه ٤ : الملك عيره بانه ابن امة فاجابه ان اسماعيل ابن امة وكان
نبياً مرسلا ورج من صلبه سيد ولد آدم واسحق كان ابن
الصفحه ٣٦ : ولم يكن يريدها له لمعرفته باستحقاق اخيه الامامة
من قبله وابن اخيه لوصية اخيه اليه بها من بعده الى ان
الصفحه ٨٨ :
لغيرنا لك جوانبها وقال ابن عساكر قيل للاعمش ايام زيد لو خرجت فقال ويلكم والله
ما اعرف احدا اجعل عرضي دونه
الصفحه ١٠ : الجليل الشهيد ابو
الحسين زيد بن علي ابن الحسين بن علي بن ابي طالب عليهالسلام
امام الزيدية كان سيداً
الصفحه ٥١ :
اسكت لا ام لك انت
الذي تنازعك نفسك في الخلافة وانت ابن أمة قال يا أمير المؤمنين ان لك جواباً اذا
الصفحه ٥٨ : ).
وقال ابن الاثير أن هشاما احضرهم من
المدينة وسيرهم الى يوسف ليجمع بينهم وبين خالد فقال يوسف لزيد ان