الصفحه ٤٤ : ابن الجوزي في الموضوعات ورواه بمعناه الامام احمد في مسنده عن سعد ابن مالك
وعن ابن عمر ورواه النسائي في
الصفحه ٦٩ : وبلغ الخبر
زيداً فتخوف ان يؤخذ عليه الطريق فتعجل الخروج قبل الاجل الذي بينه وبين اهل
الامصار وكان قد
الصفحه ٦ : خوارزم انه قال في كتاب المقتل الذي ألفه روي
انه لما ولد زيد ابن علي رضياللهعنه
سنة ٧٥ بشر به علي بن
الصفحه ١٨ :
تفتح له ابواب
السماء يبتهج به اهل السماوات والارض الحديث. وما رواه عن احمد بن الحسن القطان عن
الصفحه ٥٩ : كانوا بمكة
والخبر الرابع دل على ان هشاماً هو الذي اتهم زيداً وداود بالمال وأنهما كانا بمكة
وانه حبس
الصفحه ٧٨ :
اذ افترسه الاسد
واتصل خبره بجعفر فخر لله ساجداً ثم قال الحمد لله الذي انجزنا ما وعدنا. ورواه
ابن
الصفحه ٤٣ : في فدك. والناظر بانصاف في قصة فدك يعلم ان هذا
الحديث موضوع على زيد ويدل على ذلك ما في شرح النهج لابن
الصفحه ١٧ :
حق جهاده هو اجتباكم
ثم قال : قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا الكتاب لزيد بن علي فضائل كثيرة عن
الصفحه ١٢ :
المحشر حتى يدخل الجنة والروايات عن أئمتنا :
في هذا المعنى كثيرة وعن الشيخ حسن بن علي الطبرسي في آخر كتاب
الصفحه ٩٣ :
ورواه الخزاعي في كتاب الاربعين عن
الاربعين بسنده عن سلام مولى زيد بن علي كما ذكرناه في ترجمة محمد بن
الصفحه ٢٢ :
( ما رواه الحميري والصدوق
في حقه )
عن الحميري في كتاب الدلائل انه روى عن
عبد الرحمن بن سعيد عن
الصفحه ٨١ : سنة ١٢٦ ( وفي رواية ان الفاختة عششت في جوفه )
فلما ظهر يحيى بن زيد كتب الوليد الى يوسف ( اما بعد
الصفحه ١٩ : والذي يعلم ما تحت وريد زيد بن علي ان زيد
ابن
الصفحه ٢١ :
له يا ابن رسول الله وما الذي اخرجه الى قتال هذا الطاغي وقد علم من اهل الكوفة ما
علم فقال إني سألت ابي
الصفحه ٨٠ : يريدون ان
يقولوا يا محمد هذا رأس ولدك الذي قتلناه بمن قتل منا يوم بدر نصبناه عند قبرك.
وروى ابو الفرج