الصفحه ٣٨ : وادعى
الامامة لنفسه واظهر الخلاف على جعفر ابن محمد عليهماالسلام
وهو بالمحل الشريف الجليل معروف بالسنن
الصفحه ٨٦ : زيد ابن علي (ع) من اهل العلم ونقلة الآثار والفقهاء ثم عد من جملتهم :
( الامام ابا حنيفة امام
المذهب
الصفحه ٣٩ : لنفسه لم ينف كمال العلم عن نفسه اذ كان
الامام اعلم من الرعية ومن مشهور قول جعفر بن محمد رحم الله عمي
الصفحه ٢٦ : الامامة.
وفيه عن ابي مالك الاحمسي قال زيد بن
علي لصاحب الطاق تزعم ان في آل محمد اماماً مفترض الطاعة
الصفحه ٣٥ : من دعوى الامامة )
مر عن المفيد انه اعتقد كثير من الشيعة
فيه الامامة لخروجه يدعو الى الرضا من آل
الصفحه ٢٢ : رجل من بني هاشم قال كنا عند الامام ابي جعفر الباقر عليهالسلام فدخل عليه رجل من اهل
الكوفة فقال
الصفحه ١٢ : الى
الامام المعصوم من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وعن الشيخ البهائي في آخر رسالته
المعمولة في
الصفحه ١٦ : عن محمد بن يزيد النحوي عن
ابن ( ابي ) عبدون عن ابيه قال لما حمل زيد بن موسى بن جعفر الى المأمون وكان
الصفحه ١٥ :
خالد عن محمد بن
الحسن وعثمان بن حامد قالا حدثنا محمد بن يزداد عن محمد بن الحسين عن الحسن بن علي
بن
الصفحه ١٧ :
حق جهاده هو اجتباكم
ثم قال : قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا الكتاب لزيد بن علي فضائل كثيرة عن
الصفحه ٩ : كثير من الشيعة فيه الامامة وكان
سبب إعتقادهم ذلك فيه خروجه بالسيف يدعو الى الرضا من آل محمد صلّى الله
الصفحه ٢٩ : ابي
جعفر محمد بن علي (ع) ومعه كتب من اهل الكوفه يدعونه فيها الى انفسهم ويخبرونه
باجتماعهم ويأمرونه
الصفحه ٥١ : صلبه خير البشر محمد (ص) فتقول
لي هذا وانا ابن فاطمة وابن علي وقام وهو يقول ( منخرق النعلين يشكو الوجى
الصفحه ٣٦ : ودعا الى الرضا من آل محمد زعم كثير من الناس لا سيما جهال اهل الكوفة هذا
الزعم وتوهموا انه دعا الى نفسه
الصفحه ٢٠ : محمد يمسك لزيد بن علي بالركاب ويسوي ثيابه على السرج ( قال المؤلف ) في هذا
الحديث نظر فان قلنا ان الصادق