الصفحه ٦٨ : الموضع الذي اشار إليه.
( اخبار ابن الحنفية بقتله
قبل وقوعه )
في امالي الصدوق في الحديث العاشر من
الصفحه ٧٩ : بان عليه وفرق من ماله على عيال من اصيب
مع زيد من اصحابه الف دينار. وفي امالي الصدوق في الحديث ١٣ من
الصفحه ٧٨ : الصدوق في الحديث الثاني من
المجلس ٦٢ حدثنا احمد ابن زياد بن جعفر الهمداني ;
حدثنا علي بن ابراهيم بن هاشم
الصفحه ٥ :
وروى الصدوق في الامالي
في الحديث ١٢ من المجلس ٥٤ بسنده عن ابي حمزة الثمالي قال حججت فاتيت علي بن
الصفحه ١٧ :
غير الرضا عليهالسلام
احببت ايراد بعضها على اثر هذا الحديث ليعلم من ينظر في كتابنا هذا اعتقاد
الامامية
الصفحه ٢٣ : ومتنا وروى
الصدوق في الامالي ايضاً في الحديث (١١) من المجلس ٥٤ بسنده عن ابي الجارود زياد
بن المنذر قال
الصفحه ٢٧ : فتكيد له كيداً كما خاف يعقوب على يوسف من اخوته الحديث وهذا الحديث
مع فرض صحة سنده معارض بالاخبار الكثيرة
الصفحه ٤٤ :
قال هذا الحديث مشهور وله طرق متعددة كل طريق منها على انفراده لا يقصر عن رتبة
الحسن ومجموعها مما يقطع
الصفحه ٣٩ : خبر فضيل بن يسار في شهادة زيد عليه الرحمة : وقد دل هذا الحديث على ان
زيداً ; في أعلى
المراتب من رضى
الصفحه ٧٠ : (٤)
ادركناه في رحله فقد برأت منه الذمة ائتوا المسجد يوم الثلثاء قبل خروج زيد.
وقال ابن عساكر في حديث عن ضمرة
الصفحه ٢ : الحسين زيد الشهيد بن علي بن الحسين بن علي
ابن ابي طالب :
من ذكر مولده ووفاته وامه وسبب تسميته بزيد وصفته
الصفحه ٢٦ : والله من بين يديه ومن خلفه
ولم تدع له مخرجا. وهذا الحديث ايضاً لا دلالة فيه على ان زيداً كان يدعي
الصفحه ٢٥ : المصلوب بظهر الكوفة الحديث. فنهيه إنما كان شفقة عليه ولذا لم يرض
بتنقصه وترحم عليه.
( ما روي مما يوهم
الصفحه ٢٤ :
ابي عن جدي انه يخرج
من ولده رجل يقال له زيد يقتل بالكوفة ويصلب بالكناسة يخرج من قبره نبشاً تفتح
الصفحه ٣٢ :
الباقر فقال لاصحابه ترون اخي هذا والله انه يدعي ما ليس له ويدعو الناس الى نفسه
الحديث قال وروى ايضاً في