الصفحه ٥٠ : قام فخرج فاتبعه رسولا وقال اسمع ما يقول
فتبعه فسمعه يقول من احب الحياة ذل ثم أنشأ يقول :
مهلا
الصفحه ١١ :
قولا لقد كان منقطع
القرين وقال الاعمش ما كان في اهل زيد بن علي مثل زيد ولا رأيت فيهم افضل منه ولا
الصفحه ٩٢ :
زياد يا زيد انت
الذي تزعم ان الله اراد ان يعصى فقال له زيد افعصي عنوة فاقبل يخط من بين يديه
ومعنى
الصفحه ٣٠ :
في سبيل الله حق
جهاده ودفع عن رعيته وذب عن حريمه قال ابو جعفر هل تعرف يا اخي من نفسك شيئاً مما
الصفحه ٢٩ : ما مر اخذته
من بين يديه الخ فإنما يراد به اخذته في طلبه منك الخروج معه والله اعلم.
وفي الكافي في
الصفحه ٦٣ :
الى آخر الابيات ثم
قال فخرجت من عنده وظننت ان في نفسه شيئاً وكان من امره ما كان ويعلم مما مر ويأتي
الصفحه ٨٦ :
( جماعة ممن تابع زيد بن علي
من اهل الفضل والعلم )
في مقاتل الطالبيين : تسمية من عرف ممن
خرج مع
الصفحه ٣٥ :
الاب كان يلقن الابن
منه الى امير المؤمنين علي (ع) وهذا مشكل لان الحسين ذا الدمعة كان يوم قتل ابوه
الصفحه ٣٧ : فقال
انا من العترة ثم زارني فقلت يا ابن رسول الله هذا الذي قلته عن علم منك او نقلته
عن رسول الله فقال
الصفحه ٧١ :
الجارود زياد بن المنذر الهمداني هردياً من مئذنتهم ونادى بشعار زيد فلما كانوا في
صحاري عبد القيس لقيهم جعفر
الصفحه ٧٢ :
من كان معه واقبل زيد حتى انتهى الى جبانة الصائديين وبها خمسمائة من اهل الشام
فحمل عليهم زيد في اصحابه
الصفحه ٧٣ :
به وقال له فلك من صاحب خيل ودعا العباس بن سعد المري ( المرادي ) صاحب شرطته
فبعثه الى اهل الشام فسار
الصفحه ٨٤ : قبره خوفا من بني امية ان ينبشوه ويمثلوا به لما علمه
بما سمعه من الرسول (ص) من دولتهم ومثل دعي بني امية
الصفحه ٦ :
من اولاده مسمى بزيد سيستشهد مجاهداً في سبيل الله فلما خرجت هذه الآيات دالة على ان
هذا الولد سيكون
الصفحه ١٢ :
وبغضهم لجدة وابيه
فقام على ان يجلي ظلمة الظلم بنوره جسامه او يفوز من كاس الشهادة باحتساء حمامه