الصفحه ٢٤ : مثله عن
الصدوق في العيون.
[ ما رواه ابو ولاد الكاهلي
]
في الرياض ـ ولم يتيسر لي معرفة مصدره ـ
ما
الصفحه ٧ :
ل كثير الاعداء والحساد
وقاتلوهم في الاسلام حتى دخلوا فيه
مكرهين وعاملوه بما لا تتحمله نفس ابية
الصفحه ٣٢ :
الباقر فقال لاصحابه ترون اخي هذا والله انه يدعي ما ليس له ويدعو الناس الى نفسه
الحديث قال وروى ايضاً في
الصفحه ٦٣ :
الى آخر الابيات ثم
قال فخرجت من عنده وظننت ان في نفسه شيئاً وكان من امره ما كان ويعلم مما مر ويأتي
الصفحه ١٩ :
فقلت في نفسي والله لا اخبرته بقتل زيد بن علي فيجزع عليه فلما دخلت قال ما فعل
عمي زيد فخنقتني العبرة
الصفحه ٦٦ :
من هذا البلد فلا آمن ان يحدث حدث فلا أملك نفسي فاذن له فخرج الى اليمامة وكتب
عبد الله بن الحسن الحسني
الصفحه ٧٥ : والله ولو لم اجد الا نفسي فقال افعل يا بني
فانك على الحق وانهم على الباطل وان قتلاك في الجنة وان قتلاهم
الصفحه ٩ : عليه
وسلّم فظنوه يريد بذلك نفسه ولم يكن يريدها له لمعرفته باستحقاق اخيه للامامة من
قبله ووصيته عند
الصفحه ٢٢ : نفسه ومشيع غناه
فوضع الامام يده الشريفة على كتف اخيه
زيد بن علي وكان جالسا بجنبه وقال هذه صفتك
الصفحه ٢٨ :
فقال لي أترغب بنفسك
عني فقلت له إنما هي نفس واحدة فان كان لله في الارض حجة فالمتخلف عنك ناج
الصفحه ٣٠ : تقتلوا الصيد وانتم
حرم أفقتل الصيد اعظم ام قتل النفس التي حرم الله عزوجل وجعل لكل شيء محلا وقال
الله
الصفحه ٣٥ : محمد صلّى الله عليه وسلّم فظنوه يريد
بذلك نفسه ولم يكن يريدها به لمعرفته باستحقاق اخيه الباقر
الصفحه ٣٦ : ودعا الى الرضا من آل محمد زعم كثير من الناس لا سيما جهال اهل الكوفة هذا
الزعم وتوهموا انه دعا الى نفسه
الصفحه ٣٩ : لنفسه لم ينف كمال العلم عن نفسه اذ كان
الامام اعلم من الرعية ومن مشهور قول جعفر بن محمد رحم الله عمي
الصفحه ٥٤ : بعض الدرجة فسمعه الخادم يقول ما احب احد الحياة الا وذل
فابلغ الخادم هشاماً ذلك فعلم هشام ان في نفسه