الصفحه ١٨٤ : منه الأمان ، وكان نوروز صهر الناصر زوج أخته ، فلو طلب منه
الأمان أولا لما أصابه شيء ولكن قصد شيخا
الصفحه ٦١ : برزيه هو وأصحابه وامرأته وأولاده ومنهم بنت له
معها زوجها فتفرقهم العسكر ، فأرسل صلاح الدين في الوقت وبحث
الصفحه ٥٩ : صلبانها الذهبية المجوهرة ونفائسها وكرائم خزائنها ، وكذلك خرجت زوجة الملك
المأسور كي وهي ابنة الملك أموري
الصفحه ٦٣ : يتفق بينهم حال.
وذكر بعض المؤرخين
أن ملك أنكلترا هو الذي عرض على العادل أخته ، وكانت أرملة ملك كبير
الصفحه ٩١ : صاحب حمص لما قصد
الكامل بلاد الروم فاتفق الملك مع صاحبة حلب ضيفة خاتون أخت الكامل ومع باقي الملوك
على
الصفحه ١٧٣ :
أعروسنا لك أسوة
بحماتنا
في ذا المصاب
فأنتما أختان
غابت بدور الحسن
عن هالاتها
الصفحه ٢٠٥ :
الدولة العثمانية
«من سنة ٩٢٢ ه إلى ١٠٠٠ ه»
حالة الشام قبيل
الفتح العثماني :
كانت الشام أخت
الصفحه ٢٥٣ : وابن أخته علي
فرجع ابن علم الدين إلى بيروت. ولما حدث ذلك الاختلال في الساحل ظهر الأمير ملحم
بن معن وحكم
الصفحه ٢٦٠ :
زمنا ، وخلفه صدر
آخر كان ابن أخت الكوبرلي الأول اسمه حسين عموجه زاده وكان على قدم أجداده بعد نظر
الصفحه ٢٥٦ : باشا في جهات سيواس على غاية من الجمال ، فأرسل إلى واردار علي باشا ثلاثين
ألف ليرة ليبعث إليه بزوجة
الصفحه ٢٥٥ : رؤية المناظر الفظيعة من القتل شأن قياصرة رومية في أواخر أيامهم.
وكان تقرر جعل
النساء الرسميات أربعا
الصفحه ١٢٧ :
وكانوا على معرفة
تامة بفتح المعاقل والحصون ، ومعرفة بعلل الحروب وقواعد السلم ، وإعطاء العهد وعقد
الصفحه ٢٢٤ : ء البر وحوران وعجلون وغيرهم في
غيرها ، وكلهم أشبه بأمراء صغار يخضعون الخضوع التام لحكام المدن ، والمقتدر
الصفحه ٢٨٦ : عهد انهيار
المملكة الانهيار التام وسيادة الاشمئزاز على الناس ، ووضع ثقته في وزيره رجب باشا
فأحسن وكان
الصفحه ١٢ :
الدين محمد صاحب
بعلبك فبعثت والدته الخاتون صفوة الملك والدة شهاب الدين إلى زوجها عماد الدين
زنكي