الصفحه ٩٣ : .
وإن المتبادر
من خروجه عن صيغته الأصلية أن تكون المادة باقية ، والتغيير إنما وقع في الصورة
فقط
الصفحه ١٤١ :
بينه وبين المبحوث عنه فرقا ظاهرا ، وهو أن شائبة الوصفية باقية فيه بعد التسمية
لما ذكر في بحث الوصف
الصفحه ٢٤٠ : ، بل متلبس به ،
فخرج به المفاعيل الثلاثة الباقية.
فإنه لا يقال
في واحد منها : إنّ الفعل واقع عليه
الصفحه ٤٩٣ : بهذه الوجوه ولذلك المشابهة
نقلت اه.
(٢) أي : لكون الوصف بحال الموصوف كالفعل في الخمسة الباقية
الصفحه ٣١ : الدلالة على معنى
باق على حاله فلا يلزم أن لا تدل على معنى بالكلية. (مصطفى).
(٣) لأن العطف ببل إن
كان
الصفحه ٤٣ :
وأما الأقسام
الأربعة الباقية ، ففي الحرف والحرف كلاهما مفقودان ، وفي الفعل والفعل ، وفي
الفعل
الصفحه ٦٤ : سبب قريب للاختلاف ؛ لحصوله
بها بلا واسطة شيء آخر بخلاف باقي الأسباب. (شرح).
(٤) إذا أضيف إلى يا
الصفحه ١٢٨ :
إسناد) لأن الأعلام المشتملة على الإسناد من قبيل (١) المبنيات نحو : (تأبّط شرا) (٢) فإنها باقية في
الصفحه ١٣٣ :
المجرد المعلوم ، وباب المفاعلة المعلوم إذا كان علما ينصرف ، والباقي لا ينصرف
سواء كان معلوما أو مجهولا
الصفحه ١٣٦ :
الإمام الأعظم أبي حنيفة من أن للاستثناء تكلم بالباقي بعد الثنياء ، وإلا يلزم
التناقض في الكلام ، فعلى هذا
الصفحه ١٤٢ : الاسمية شائبة الوصفية باقية ، ولم تزل الوصفية الأصلية بالكلية ، وهي
باعثة لاعتبار الوصفية الأصلية ، وأما
الصفحه ١٤٥ : مع اللام أو الإضافة ، أو زائلتين ، أو إحدهما زائلة ، والآخر
باقية ، وإنما قال : مطلقا ؛ لينظر مقابله
الصفحه ١٤٩ :
وقيل : أصل
المرفوعات المبتدأ ؛ لأنه باق على ما هو الأصل في المسند إليه وهو التقديم بخلاف
الفاعل
الصفحه ١٥٦ :
الباقي عليه طرد للباب. (ع ص).
(٣) قوله : (من
قبيل قصر الصفة) ؛ لأن الصفة
المقصورة على المفعول مثلا هي
الصفحه ١٨٠ :
حيث عدت بعضهم من الفاعل ، وأما في خبر المبتدأ فللاتحاد بين المبتدأ والخبر ،
وأما في الباقي ؛ فلأنه في