الصفحه ١٨٣ : ء
الأفعال مبتدأ مختلف فيه ، كما ذكره المصنف هناك في شرحه ، ومقصوده هاهنا تجريد
المبتدأ الذي هو متفق عليه
الصفحه ١٨٥ : ، فإنه واقع موقع اسم الفاعل.(شرح).
(٢) قوله : (أي
: ما يوقع به الإسناد) أشار به إلى كون
الألف واللام
الصفحه ١٨٧ : لفظا فظاهر ، وأما معنى فلأن صاحبها
مبتدأ ، وحقه أن يكون مقدما. (شرح).
(٣) قوله : (وإن
كان الأصل فيه
الصفحه ١٨٩ : في
كم الاستفهامية ، فإنك إذا قلت : كم غلاما اشتريت؟ كان التقدير أعشرين غلاما أم
ثلاثين اشتريت؟ (شرح
الصفحه ١٩٠ : يضره ولا يعجزه شيء ، فتصحح هذا القول ، لأن يكون مبتدأ
إنما يحتاج باعتبار أصل التركيب. (شرح).
(٤) قوله
الصفحه ١٩١ : ماضيا وإما مستقبلا ، وإيا ما كان لا يدل على
الدوام. (شرح أيضاح).
(٦) قوله : (أي
: سلام من قبلي) إنما
الصفحه ١٩٣ : وتقديره سواء عليهم الإنذار وتركه. (شرح).
(١) الحاقة مبتدأ ،
وما مبتدأ ثان ، والحاقة خبر لمبتدأ الثاني
الصفحه ١٩٤ : ، نحو : زيد ضارب أبوه فزيد مضروب بأبوه. (شرح).
(٣) وقول الأكثر أولى
؛ لأن الظرف جاء صلة في جاءني الذي
الصفحه ٢١٦ : عنه المصنف في شرح المفصل
من وجهين : أحدهما : أنه لم يذكر أصلا وإذا لم يكره قائما باشتراكهما فيما هو
الصفحه ٢١٩ : النقيض ، وقد نبه عليه
الشيخ عبد القاهر. (شرح لباب).
(٢) اسم الفاعل
المقدر في مثله بمعنى الثبوت ، واللام
الصفحه ٢٣٠ : يعرف الحذف به. (لمحرره).
(٣) قال المصنف في
شرحه : وحاصلها أنها مصادر كثرت استعمالهم فخففوها بحذف
الصفحه ٢٣٥ : اسم جامد ليس بمصدر ، فأجاب من صات فحينئذ يكون
مصدرا. (شرح لباب).
ـ قوله : (من
صات ... إلخ)
يعني أن
الصفحه ٢٣٨ : بصورها ، فحينئذ يمكن أن يوجد النائب ، بخلاف
الأول فافهم. (عافية شرح الكافية).
الصفحه ٢٥٣ : المنقولة إعرابها باعتبار المنقول عنه
ومعناه باعتبار المنقول إليه (شرح اللباب).
ـ منصوب لفظا أو تقديرا
الصفحه ٢٥٩ : (عافية شرح الكافية).
ـ المبرد بكسر الراء ؛ لأنه يبرد في
الكلام ولكن البصريين يجعلون الراء مفتوحا (حاشية