الصفحه ٢٣٥ : تصويتا (٣).
(فصوت حمار)
مصدر وقع للتشبيه علاجا بعد جملة هي قوله : (له صوت) وهي مشتملة على اسم بمعنى
الصفحه ٣٤٢ : (٦) ، ويجعل قوله (وصاحبها معرفة) : مبتدأ وخبرا معطوفا على
قوله (وشرطها ان تكون نكرة
الصفحه ٣٠٨ : نهيا فالمختار فيه النصب (٢).
فالظاهر (٣) أن قوله تعالى : (الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ
الصفحه ١٢٢ :
__________________
ـ الجمعية ؛ لأن
الشرط لا يؤثر بدون السبب ، فينبغي أن يكون سراويل منصرفا. (توقادي).
(١) قوله : (فأجاب
الصفحه ٣٤٧ : الجر ، فإن كان مجرورا
__________________
(١) عطف على قوله : (إن الحال لا يتقدم على العامل المعنوي
الصفحه ٤٥٩ :
وإمّا لما وقع
في شعر الأعشى من قوله :
الواهب المائة
الهجان (١) وعبدها.
فإنّ قوله (وعبدها
الصفحه ٢٢ :
المقام كما في قوله تعالى : (سُبْحانَ
الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً)
[الإسراء : ١] وحمل بعض المحشين
الصفحه ٩١ :
: ١ ـ ٤] بحذف الياء لمناسبة الفجر ، كما قيل. (عصمت).
(١) أي : عند العرب
سواء كان في النثر كما في قوله تعالى
الصفحه ٣١٦ : (٣).
وقوله : (مذكور)
خرج به ما لا يذكر فعل فعل فيه ، نحو : (يوم الجمعة يوم طيّب)، فإنه وان كان فعل
لا محالة
الصفحه ٢٥ : والمزجي والتضمني والثاني في مقابلة المثنى والمجموع نحو قوله : (فالمفرد
المنصرف) ، والثالث في مقابلة نحو
الصفحه ٧٩ : بالتقاء
__________________
ـ وفي هذا البيان
فوائد الأولى أن قوله : (التقدير إشارة إلى بيان الأقسام
الصفحه ٨٧ : حالة الجر ؛ ليكون كالفعل المشابهة في التعريف من الجر. (رضي).
(١) قوله : (ولا
تنوين) عطف على قوله لا
الصفحه ١١٩ : (٣)
للأسد ، فلا جمعية فيه ، وصيغة (٤)
...
__________________
ـ للتفصيل ؛ لأنه
يفهم من قوله : (بغير ها
الصفحه ١٢٧ : النجم والصعق وضاربة ، فإنها بمنزلة كلمة واحدة وفي حكمها.
(لمحرره).
(١) قوله : (صيرورة
الكلمتين) يشير
الصفحه ١٣٢ : بالاتفاق ، وأما قول بني أسد : سكرانة وعصيانة فلغة رديئة. (عوض
أفندي).
(١) قوله : (فإن
مؤنثه سكرى لا