الصفحه ٤٩ : معترك المدنية فأتت بالعجب العجاب.
نحن أهل الشام أمة
واحدة ، ولا خير لأبناء الوطن الواحد إلا من أنفسهم
الصفحه ٤٨ : اختلفت درجة العواطف من حيث حب العربية ،
فالبلاد عربية صرفة والسكان عرب مهما ضعفوا وضعفت مشخصاتهم. ولا
الصفحه ١٣٩ : لهم؟ لم يوفقوا من قبل ولا من
بعد إلا ان يدلوا على الأمة بشرفهم ، وأنهم خير من أمية في الجاهلية
الصفحه ٤٤ :
يتكلم بها في
بادية الشام قبل الإسلام ، ونقف على مقام رحالة من العرب كانوا على وشك أن ينتقلوا
الى
الصفحه ٥٩ :
ولذلك اضطهد
الرومان اليهود كثيرا فنالهم في أيام هيرودس من الاضطهاد وإهراق الدماء ما نالهم ،
وفي
الصفحه ١٦٢ : يمن
خؤولتها وافترض عليها حب العمومة والخؤولة ، فليس يتعصب قرشي إلا للجهل بالمفترض
عليه. ثم قال : يا
الصفحه ٩٨ : الى رسول الله ، فإذا أبو عبيدة ابن الجراح قد بدرني فقال
: أسألك بالله يا أبا بكر ألا تركتني فأنزعه من
الصفحه ١٤٥ : العلويين في الأمويين ،
والأمويين في العلويين ، يقصد بها إثارة النفوس ، لينزع منها حب الدولة السالفة ،
ويفسح
الصفحه ١٣٧ : رأيت من فضله فبلغه ما أملت
وأعنه ، وإن كنت إنما حملني حب الوالد لولده وأنه ليس لما صنعت به أهلا فاقبضه
الصفحه ٢٤٥ :
النفوس من هيبته ،
فولاه ميافارقين وديار بكر وهي أول ولايته ؛ وسلم إليه ولده شمس الملوك دقاق
واعتمد
الصفحه ١٥٥ : إياه ، وكان عامل الأمين
عليها ، فلم يفلت منها إلا بعد اليأس ، وأعانه الخطاب بن وجه الفلس مولى بني أمية
الصفحه ١٦٨ : ففرقه على الناس وهو على المنبر ،
ولم ينزل منه إلا وقد اقترض عشرة آلاف دينار ليعطيها لرجل جاء متأخرا
الصفحه ٢٢٨ : الجامع من غربيه ولم يبق منه إلا حيطانه الأربعة. واستولى في هذه
السنة على دمشق معلى ابن حيدرة الكتامي من
الصفحه ١٥ : كما ينمو الغنم
والمعزى فيه زهاء مئة وثلاثين منجما لم يستثمر منها إلا القير والفوسفات والحمر ،
على أن
الصفحه ١٦١ : من ظهور الخيل
إلا وأرى أنه لم يبق من مالي درهم واحد ، وأما اليمن فو الله ما أحببتها ولا
أحبتني قط