الصفحه ٢٥٢ : الى ناحية شيزر لإنجاد ياغي سيان ، فقتل الفرنج منهم جماعة ، وعاد الفرنج
الى الروج بين حلب والمعرة
الصفحه ٢٤٦ : ٤٩٠ برز
الملك رضوان صاحب حلب وياغي سيان صاحب أنطاكية الى ناحية شيزر وعزما على معاودة
دمشق لفتحها
الصفحه ١٧٩ : التقرب من خلفاء بغداد لم يسكت العباسيون عنهم. تقربوا
إليهم بالصهر والأموال والطاعة فلم يرضوا عنهم. ولما
الصفحه ١٨٤ :
قتل أبو الجيش.
ولما بويع هارون بن أبي الجيش ، ولى طغج دمشق وطبرية ، وتولى طغج قتال صاحب الخال
الصفحه ١٣٤ :
أبي سفيان وعتبة
بن أبي سفيان وموسى بن نصير وطارق بن زياد وقتيبة بن مسلم وعقبة بن نافع الفهري
وبسر
الصفحه ١٠٢ : وعبد الرحمن بن أبي
بكر وأبان بن عثمان وناس من آل أبي طالب يفدون عليه بدمشق فيكرم مثواهم ، ومنهم
عقيل بن
الصفحه ١٠٤ : رسول الله وقد علم
اجتماعهم فأبطأ أمره على عثمان حتى قتل فيما قيل.
آمال علي بن أبي
طالب في الخلافة
الصفحه ١٥٦ :
رؤوسهم ولحاهم ، وأحلفهم بأنهم يصيرون الى باب أبي العميطر فيصيحون نحن عتقاء ابن
بيهس ، فاشتدت شوكته وتوهن
الصفحه ١٧٦ : عامر هو من نسل الحارث بن هشام المخزومي ، الذي أرسله الخليفة
الثاني الى الشام مع أبي عبيدة بن الجراح
الصفحه ١٧٨ : الدعاء عليه بعد أن كان خلعه أبوه من ولاية عهد الخلافة. ثم بلغ
خمارويه مسير محمد بن أبي الساج الى أعماله
الصفحه ٨١ :
أبي بكر وخلافة
عمر وتأمير أبي عبيدة على الشام كله وعزل خالد ، فأخذ الكتاب منه وتركه في كنانته
ووكل
الصفحه ١٠١ :
على أهل الأردن ، فساروا حتى قدموا مصر فاقتتلوا بالمسناة وعلى أهل مصر محمد بن
أبي بكر فهزم أهل مصر بعد
الصفحه ١٣٢ : ، واشتهر جند الشام
بالطاعة حتى تمنى علي بن أبي طالب لو يقايض على عشرة من جنده بواحد من جند معاوية
، فقال في
الصفحه ١٧٧ : أشار عليه بقتل أخيه العباس ، فكتب الى أبي أحمد الموفق يصغر أمر خمارويه
ويحرضه على المسير إليه ، فأقبل
الصفحه ٢٢٠ : .
وثار بدمشق بعد
مسير ولي العهد عنها رجل من أهلها يعرف بمحمد بن أبي طالب الجزار ، واجتمع إليه
جمع كثير من