الصفحه ٦٨ : العامه والذي ذكره اهل المعرفة قامرون موضع في بلاد الهند يعرف منه
العود النهاية في الجودة.
(٢) العود
الصفحه ٧٤ : من يجب قبول قوله منهم معرفة يستغني بها عن
المسألة ، فإذا سلك به هذه الامصار ، ولم يبق في المملكة بلد
الصفحه ٧٦ : طلب هذا ، ولهم به معرفة فإذا وجدوه التقطوه وجمعوه وأودعوه النوافج
وحمل الى ملوكهم ، وهو نهاية المسك إذ
الصفحه ١٢١ :
ذلك مما اذا تبينه
ذو المعرفة في سكان الأرض من المشرق والمغرب وجده على ما ذكرنا.
وليس يوجد في
الصفحه ٦٩ : عمارتها وما تحت يده من الجزائر ـ في نفسي شهوة كنت أحبّ بلوغها ،
فقال له الوزير ـ وكان ناصحا وقد علم منه
الصفحه ٤٤ : نفسه مخافة تلف النفس والمال ،
ولم نر أحدا أجاب إلى ذلك.
وهم يتناصفون
بينهم وليس يذهب لأحد حق ولا
الصفحه ٥٦ : ويتقبض ويبقى كالكرة لا حيلة له في نفسه ويستغني عن ممسك يمسكه ، وعند ذلك
تزول عنقه عن مركبها وتتزايل خرزات
الصفحه ٧٨ : الهند
في مملكة بلهرا
وغيره من ملوك الهند من يحرق نفسه بالنار ، وذلك لقولهم بالتناسخ وتمكّنه في
قلوبهم
الصفحه ٧ : الرحلات الى سليمان التاجر : ونظر العدم وجود معلومات عن
سليمان نفسه فإن بعض كبار علماء (الصينيات) مثل (يول
الصفحه ٣٣ : الدين الكبير الذي ليس فوقه شيء.
ثم يعدّ ملك الصين
نفسه بعد [الملك بلهرا] ملك العرب.
ثم ملك الروم
الصفحه ٤٧ : النساء ، ومنهم العريان ، ومنهم من
ينصب نفسه للشمس مستقبلها عريانا ، إلا أن عليه شيئا من جلود النّمور
الصفحه ٤٨ : بلاد الهند ، وإن زنى رجل
بامرأة اغتصبها نفسها قتل الرجل وحده فان فجر بامرأة على رضى منها قتلا جميعا
الصفحه ٥٥ : انّه مات ، وعاد ملك الصّين إلى بلده
المعروف بخمدان وقد أخربه عليه وعلى سبيل ضعف في نفسه ونقص في أمواله
الصفحه ٥٧ :
تتجاوز فليس دون
نفسه شيء ، ثم يدفع إلى من يأكله.
[ديوان الزواني]
وفيهم نساء لا
يردن الإحصان
الصفحه ٧٢ : ـ مشاجرة في أمتعة العاج وغيره
، امتنع عن بيعها حتّى شرق الأمر بينهما ، وحمل الخصيّ نفسه على انتزاع خيار