الصفحه ٦١ : ريفا وأكثرها أموالا وأعقلها رجالا وأبعدها صوتا ، ثم قال له : فما
منزلة سائر الملوك عندكم فقال ما لي بهم
الصفحه ٢٤ : وعلمه بالحق وبما في كتاب الله عزوجل وأحكام الاسلام.
فأما المواضع التي
يردونها ويرقون اليها فذكروا أن
الصفحه ٥٧ : منزلها وتثبت في
ديوان الزواني ، وتجعل في عنقها خيط فيه خاتم من نحاس مطبوع بخاتم الملك ويدفع
اليها منشور
الصفحه ٨٣ : الأحداث.
وأمر اليسارة التي
تكون ببلاد الهند وتفسيرها المطر ، فانه يدوم عليهم في الصّيف ثلاثة أشهر تباعا
الصفحه ٣٣ : رؤوسهن ويجعلن فيها الأمشاط
فربما كان في رأس المرأة (٢) عشرون مشطا من العاج وغير ذلك ، والرجال يغطون
الصفحه ١٢٢ : .
ويليهم جزائر يقال
لها ابرامان فيها أناس سود عجيبين الصور والمناظر مفلفوا الشعور ، قدم الواحد منهم
أكبر من
الصفحه ١٢٤ : على ما رتبنا آنفا ويعرف ببحر صنجي وهو بحر خبيث كثير الموج والخب ،
وتفسير الخب الشدة العظيمة في البحر
الصفحه ٤٣ : حاله بنفسه ويشرح ظلامته ، وجميع البلاد فيها مثل ذلك.
ومن أراد سفرا من
بعضها الى بعض أخذ كتابين من
الصفحه ٥٣ :
الكتاب الثاني
من أخبار الصين والهند
قال أبو زيد الحسن
السيرافي : انّني نظرت في هذا الكتاب يعنى
الصفحه ٨٨ :
كانوا عند قتله
دارا الكبير طوع يده ـ بالاحتفاظ بهم فكانوا في صيانة حتّى بعث الله عيسى عليهالسلام
الصفحه ٤١ : الملك في شى ممّا يأمر به وأخطأ ردّه ، وليس
يعبئون بالكلام ممّن يرفع اليهم دون أن يكتبه في كتاب ، وقبل أن
الصفحه ٨ : سليمان فقد استوقف هذا الأثر أنظار كبار المستشرقين في القرن الثامن عشر
فظهرت له منذ عام ١٧١٨ م ترجمة
الصفحه ٦ :
معروفون ، أمثال
أبي دلف ، وقدامه ، وأيضا عند الإدريسي صاحب أشهر كتاب في الجغرافيا ، وهو كتاب (نزهة
الصفحه ٥٢ : بيض.
تمّ الكتاب الأول
نظر في هذا الكتاب
الفقير محمد في سنة احدى عشر بعد ألف أحسن الله عاقبتها وما
الصفحه ٤٤ : في السجن
شهرا أخرجه السلطان فنادى عليه : انّ هذا فلان بن فلان أفلس بمال فلان بن فلان فإن
يكن له عند