الصفحه ٣٠ : الصين
، وهو يسمى خانفو : مدينة ، وسائر الصين فيها الماء العذب من أنهار عذبة وأودية
ومسالح واسواق في كل
الصفحه ٣٦ : بلاده البشان
المعلم وهو الكركدن له في مقدم جبهته قرن واحد ، وفى قرنه علامة (٣) ، صورة خلقه كصورة الانسان
الصفحه ٦٧ :
غاية الخصب
وعمارتها منتظمة.
وذكر من يوثق
بقوله : أنّ الدّيكة اذا غرّدت في الاسحار للأوقات
الصفحه ١٠٩ :
وبعد هذا بحر لا
يدرك عمقه ولا يضبط عرضه تقطعه المراكب بالرّيح الطيبة في شهرين وليس أيضا في
الصفحه ١١٠ : وقل ما يوجد وفي هذا البحر عنبر كثير.
وبحر آخر يقال له
الكند فيه جزائر كثيرة وفيه سمك ربما نبت على
الصفحه ١١٦ :
وقد حكى أبو معشر
المنجم في كتابه المترجم بالمدخل الكبير إلى علم النجوم ما ذكرنا من اضطراب هذه
الصفحه ٥٧ : ويرغبن في الزنا ، وسبيل هذه أن تحضر مجلس صاحب الشرط فتذكر زهدها في
الاحصان ورغبتها في الدخول في جملة
الصفحه ٦٩ :
[حديث ملك القمار وزيره وقصته مع ملك الزايج]
فقيل انّ هذا
الملك تقلّد الملك على القمار في قديم
الصفحه ٧٦ :
والحالة الأخرى :
ترك أهل التبّت النوافج في حالها وغشّ أهل الصّين لما وقع إليهم منها ، وسلوكهم
أيضا
الصفحه ٢٠ :
(البوق) الذي ينفخ
فيه ممّا يدخرونه.
وفي هذا البحر اذا
ركب الى سرنديب جزائر ليست بالكثيرة ، غير
الصفحه ٧٨ :
تتزوّج في ربيعة
وإنما تتزوّج ربيعة في مضر ، ومضر في ربيعة ، ويدعون أنّ ذلك أنجب للولد.
بعض أخبار
الصفحه ٩٢ :
البصرة في قديم
الأيام ومعه حبّة لؤلؤ تساوي جملة مال فصار بها إلى عطّار كان يألفه فأظهرها له
وسأله
الصفحه ١٦ : السمكة وبغت وآذت السمك في
البحر ، سلّطت عليها هذه السمكة الصغيرة ، فصارت في أصل أذنها (٣) ولا تفارقها حتى
الصفحه ٢٣ : مثل النّار يتّقد.
وفي هذا البحر سمك
يدعى اللخم (١) وهو سبع يبتلع الناس (٢) في [أيديهم كل هذه
الصفحه ٥٥ :
ووكده خراب المدن وقتل أهلها إذ لم يكن من بيت ملك ومن يطمع في اتّساق الأمر له ،
فبلغ من ذلك مبلغا فسد به