الصفحه ١١٦ : منهم إلى أن ذلك من غيره ، وسفه صدف
اللؤلؤ العتيق منه والحديث المسمى بالمحار والمعروف بالبلبل ، واللحم
الصفحه ٦٩ :
[حديث ملك القمار وزيره وقصته مع ملك الزايج]
فقيل انّ هذا
الملك تقلّد الملك على القمار في قديم
الصفحه ٧ : الى مينا (خانفو)
أو (كانتون) الحديثة بالصين.
وكانت الرحلة
البحرية من (مسقط) الى الصين تستغرق أكثر من
الصفحه ١٦ : تقتلها.
وتلتزق (٤) بالمركب فلا تقرب المركب هذه السمكة الكبيرة فرقا من
الصغيرة.
وفي هذا البحر
أيضا
الصفحه ٦ : هذه التاجر سليمان التي تلقفها عنه ورواها وهذّ بها أبو زيد السيرافي ،
فالمذكور هو من قدامى الرحالة
الصفحه ١١٧ :
يتناولون شيئا من
اللحمان الا السمك والتمر لا غيرهما من الأقوات وما يلحقهم من شق أصول اذانهم
لخروج
الصفحه ٤٢ :
وليس على أرضهم
خراج ولكن عليهم جزية على الجماجم الذكور حسبما يرون من الأحوال ، وان كان بها أحد
من
الصفحه ٥٩ :
والده من أهل
الصّين ويهديه إلى الملك تقرّبا به إليه ، فأمور الملك في خاصّته وخزائنه ومن
يتوجه إلى
الصفحه ٢٦ :
صحار (١) عمان فيستعذب الماء من مسقط من بئر بها ، وهناك [جبل](٢) فيه غنم من بلاد عمان ، فتخطف
الصفحه ١٢٥ : عزوجل خلاص عباده من الهلاك واستنقادهم من البلا.
وفي هذا البحر نوع
من السراطين تخرج من البحر كالذراع
الصفحه ٥٨ :
[فلوس أهل الصين]
وهذه الفلوس
معمولة من نحاس وأخلاط من غيره معجونه به ، والفلس منها في قدر الدرهم
الصفحه ١١٨ :
إلى المسقط وهى
قرية منها ، يستقي أرباب المراكب الماء من أبار هنالك عذبة خمسون فرسخ.
ومن المسقط
الصفحه ١٢٣ :
وجبال من الفضة ،
وفيه أيضا معادن ذهب ورصاص لا يكاد يتميز.
ثم يليه بحر الصنف
على ما رتبنا آنفا
الصفحه ١٢٦ :
على أكتافهم ،
وبأيديهم العصى يضربون جنبيه خوفا ان يثلج ويقف فيموت من كرب الوادي ، وهو يحضر
أمامهم
الصفحه ٥٧ :
تتجاوز فليس دون
نفسه شيء ، ثم يدفع إلى من يأكله.
[ديوان الزواني]
وفيهم نساء لا
يردن الإحصان