الصفحه ٧٢ : الى سطح الحرم فيبيت اهلها فيه ويبردون
ماءهم في اعالي شرفاته ، فهم من النظر الى البيت العتيق دائما في
الصفحه ١١ : الروم ونظرها الى صاحب القسطنطينية ،
وبينها وبين جزيرة صقيلة مسيرة سبع مئة ميل ، والله كفيل بالتيسير
الصفحه ١٧٣ :
كسرى حسبما ذكرناه
وانتهينا الى صرصر وهي أخت زريران المذكورة حسنا أو قريب منها. ويمر بجانبها
القبلي
الصفحه ١٠٥ : الماء سبع
اذرع. فجعل يقصد الى من يتوسم فيه بعض عقل ونظر من ذوي السبال البيض فيسأله عن ذلك
، فيقول
الصفحه ٢٨٠ : المملوك المغلوب على نفسه وماله ، وصدرت عنه عند وصوله الى هذه البلدة رغبة
في الاجتماع بنا ، فاجتمعنا به
الصفحه ١٩ :
كأنه المرآة
الهندية الحديثة الصقل. وشاهدنا من استلام الناس للقبر المبارك ، واحداقهم به
وانكبابهم
الصفحه ١٣٧ :
المالكي بيديه ونزل عن موقفه فدفع الناس بالنفر دفعا ارتجت له الأرض ووجفت الجبال
، فيا له موقفا ما أهون مرآه
الصفحه ١١١ : ،
والهول قد عظم مرأى ومستمعا. فلحين دنوّ الأمير من البيت المعظم أغمدت السيوف
وتضاءلت النفوس وخلعت ملابس
الصفحه ١٢٧ : من
اتصال الجدب وغلاء السعر في جهد ومشقة ، فهم رحمة لهذا البلد الامين. ثم توجهوا
الى الزيارة المباركة
الصفحه ١٥٣ :
طولا من غرب الى
شرق ، والمحراب فيها. ويصلي الإمام في الروضة الصغيرة المذكورة الى جانب الصندوق
الصفحه ١٩٩ :
وتسعة شمالا ،
والتاسع عشر منها باب عظيم وسط هذه الأبواب ، يمسك قوسه من أعلى الجدار الى أسفله
، بهي
الصفحه ١٤٤ :
الخميس الثالث عشر
لربيع الآخر من سنة تسع وسبعين ، الى اقلاعنا من الزاهر ، وهو يوم الخميس الثاني
الصفحه ٢١٧ : ، وله دهليز كبير متسع ، له أعمدة عظام ، وفيه
حوانيت للخرزيين وسواهم ، وله مرأى رائع ، ومنه يفضى الى دار
الصفحه ٩٩ : منهم ، يميل عن المطلع المبارك الى
البيت الكريم. فيقع الكل لوقوعه ، فيشاهد الناظر لذلك مرأى يؤدي الى
الصفحه ٢٠٤ :
يتشوق الجالس فيها
مرأى سواها ولو كان من المرائي الرياضية. وأكثر حوانيتها خزائن من الخشب البديع