الصفحه ٢٥٩ :
من المسلمين
والنصارى البلغريين رئيس المركب ، لأنها سنة عندهم في كل من يموت في البحر ، ولا
سبيل
الصفحه ٢٧٨ : الخمسين الفا من الروم ، وأعانه
الإغريقيون على فعله ، وهم فرقة من أهل الكتاب وكلامهم بالعربية ، وبينهم وبين
الصفحه ٢٧٦ : ، وكان مصلّانا في هذا العيد المبارك
بأحد مساجد أطرابنش المذكورة مع قوم من أهلها امتنعوا من الخروج الى
الصفحه ٢٦٣ : أنها
من قلورية ، وهي من بلاد صاحب صقلية ، لأن بلاده في الأرض الكبيرة تتصل نحو شهرين.
وبهذا الموضع نزل
الصفحه ١٠٥ : .
وكانوا على ظن من
هلال الشهر ، لأنه قيل : انه رؤي ليلة الجمعة في جهة اليمن. فبكر الناس الى القبة
، وكان
الصفحه ٢٦١ : عهد نحو خمسين يوما
فأسقطتهما الريح ، فأقمنا بذلك المرسى أربعة أيام ، وجدد الناس به الماء والزاد
لأن
الصفحه ١٠ : ما ذكر لنا ، الى أزيد من خمس مئة ميل ، ويسر الله
علينا في التخلص من بحرها ، لأنه أصعب ما في الطريق
الصفحه ٣٧ : الحبشة ، لأنها مخطر للجميع ، ومحط للرّحال ومجتمع
الرفاق ، وملتقى الحجاج المغاربة والمصريين والإسكندريين
الصفحه ٣٨ : لأنها كالأشاكيز السفرية مجلدة متسعة ، يوصل منها الاثنان
بالحبال الوثيقة وتوضع على البعير ولها اذرع قد
الصفحه ١١٩ :
ثلاثة الأشبر
الحرم المباركات. وكانت ليلة استهلال هلاله من الليالي الحفيلة في المسجد الحرام ،
زاده
الصفحه ٢٥٧ :
للروم بأهبة السفر
، فضيعنا الحزم ونسينا المثل المضروب في اعداد الماء والزاد وان لا يفارق الانسان
الصفحه ٨٧ : فواكهها البطيخ والسفرجل ، وكل فواكهها عجب ، لكن للبطيخ فيها خاصة من
الفضل عجيبة ، وذلك لأن رائحته من أعطر
الصفحه ١٣١ : ، وقالت : الحمد لله الذي لم يخيب
سعينا ، ولا ضيع قصدنا. كأنهم قد صح عندهم أن الوقفة اذا لم تكن توافق يوم
الصفحه ٢٣٠ : طبقات ، فيحتوي من الخلق على ما تحتوي ثلاث مدن ، لأنه أكثر
بلاد الدنيا خلقا ، وحسنه كله خارج لا داخل
الصفحه ١٤٦ : ، والملك بيد
الله يؤتيه من يشاء.
ولهؤلاء النسوة
الخواتين في كل عام ، إذا لم يحججن بأنفسهن ، نواضح مسبلة