الصفحه ٢٣٠ : عليه من القرآن. فقال متماجنا تماجن المجانين : وأي قراءة بقيت لي؟ ما بقي
في حفظي من القرآن شيء سوى
الصفحه ٢٧٤ : . فتذكرنا على جهة الدعابة الأدبية
قول الشاعر :
أن من يدخل
الكنيسة يوما
يلق فيها جآذرا
الصفحه ٢٢٦ : تسلسل بنا القول
الى غير الباب الذي نحن فيه ، والحديث ذو شجون ، والله كفيل بحسن العون ، لا رب
سواه
الصفحه ١٧٢ :
ثم رحلنا منها
ونزلنا عشي النهار بقرية تعرف بزريران ، وهذه القرية من أحسن قرى الارض ، وأجملها
منظرا
الصفحه ٢٢٤ : . وفيه سقاية ماء رائقة الحسن ،
ومطهرة لها عشرة أبواب ، يجري الماء فيها ويطيف بها. وفوقها لجهة القبلة قرية
الصفحه ١٩١ : مقيلنا تحت جسر معقود على واد يتحدر فيه الماء ، وكان
مقيلا مباركا. وفي تلك القرية خان كبير جديد. وفي محلات
الصفحه ٢٣٧ : يدفن فيها وان يختم القرآن على قبره
كل جمعة ، وعين لكل من يحضر ذلك ما ذكرناه. فوجد الغرباء والفقراء في
الصفحه ١٧١ : حصاد الشعير بهذه الجهات في هذا الوقت الذي
هو نصف مايه.
ورحلنا من القرية
المذكورة سحر يوم الثلاثا
الصفحه ١٦٧ : المذكور بمنارة تعرف بمنارة
القرون ، وهي منارة في بيداء من الأرض ، لا بناء حولها قد قامت في الأرض كأنها
الصفحه ٢٢٠ :
هذه البلاد.
وتعليم الصبيان
للقرآن بهذه البلاد المشرقية كلها انما هو تلقين ، ويعلمون الخط في الأشعار
الصفحه ١٧ : ، متصل من الإسكندرية اليه الى مصر. والبسيط كله محرّث يعمه
النيل بفيضه ، والقرى فيه يمينا وشمالا لا تحصى
الصفحه ٣٦ : المذكورة موضع يعرف بمنشاة السودان على الشط الغربي من
النيل ، وهي قرية معمورة ، ويقال : انها كانت في القدم
الصفحه ٣٠ :
بحول الله عزوجل. والقرى في طريقنا متصلة في شطي النيل والبلاد الكبار
حسبما يأتي ذكره ، ان شاء الله
الصفحه ١٩٥ :
ورحلنا إثر صلاة
الجمعة فاجتزنا على قرية كبيرة لها حصن تعرف بتل العقاب ، هي للنصارى المعاهدين
الصفحه ٢٤٦ : هذا الاعتدال في السياسة! فكان مبيتنا ليلة الجمعة
بدارية ، وهي قرية من دمشق على مقدار فرسخ ونصف ، ثم