الصفحه ٢٣٠ : المعتقلين أيضا ضرب
من العلاج ، وهم في سلاسل موثقون ، نعوذ بالله من المحنة وسوء القدر. وتندر من
بعضهم النوادر
الصفحه ١٥ : بالنظر
في مصالحهم التي يشيرون بها من علاج وغذاء. وقد رتب ايضا فيه اقوام برسم الزيارة
للمرضى الذين يتنزهون
الصفحه ١٣٩ : حطيم
الإمام الحنفي لأنهم على مذهبه. وشاهدنا منه شمعا عظيما أحضر منه ، تنوء الشمعة منه
بالعصبة كأنه
الصفحه ٢٠٢ : ، حتى داخلت أهل هذه البلاد العصبية ، وحرّكتهم الأنفة
والحمية ، فتجمعوا من كل أوب عليهم ، ووضعوا السيوف
الصفحه ١٣٨ : بديعة المنظر عجيبة الشكل قد قامت كأنها التيجان المنصوبة ، الى ما يطول
وصفه ويتسع القول فيه من عظيم
الصفحه ١٨٤ : من أن يوصف ، وأين هي مما كانت عليه؟ هي اليوم
داخلة تحت قول حبيب :
لا انت انت ولا الديار ديار
الصفحه ٢٥٤ : ، نسأل
الله عزوجل أن يثبتنا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ، ولا يعدل بنا
عن الملة الحنفية ، وان يتوفانا
الصفحه ١٣ : على جماعة من حاشية السلطان. وفي كلّ يستفهم ثم يقيد
قوله. فخلي سبيله ، وأمر المسلمون بتنزيل أسبابهم وما
الصفحه ١٤ : يحصّلها القول ، والله لا يخليه من دعوة
الإسلام ويبقيه.
وفي أعلاه مسجد
موصوف بالبركة يتبرك الناس بالصلاة
الصفحه ٧٠ :
يزيدون في الأذان : «حيّ على خير العمل» إثر قول المؤذن : «حي على الفلاح» ، وهم
روافض سبابون ، والله من ورا
الصفحه ١٠٠ : عليهم خيرا ، وقال : «علموهم الصلاة يعلموكم
الدعاء». وكفى بأن دخلوا في عموم قوله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣١ :
وكان ايضا مما حكي
من قوله : تشوشت المغارب ، وتعرضت شعرة من الحاجب ، فأبصروا خيالا ظنوه هلالا.
وكان
الصفحه ١٣٥ :
، بطن عرنة الذي أمر النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، بالارتفاع عنه في قوله ، صلىاللهعليهوسلم : «عرفات
الصفحه ١٥٩ :
انشائه سحرية البيان ، ثم سلك في أساليب من الوعظ باللسانين ، وأنشد أبياتا يديعة
من قوله ، منها هذا البيت
الصفحه ١٦٢ : يطول والقول فيها يتسع.