الصفحه ٢٨٦ : تحقّقت صحيح خبره ، حين فرّ عن
أهله ووطنه ، والعجلة من النّقصان ، وليس يحمد قبل النضج بحران ، وهذا الذي
الصفحه ٦٢ :
قال ابن حزم :
أخبرني من رآه بين القتلى يومئذ ، وهو في آخر رمق ، وهو يقول : (لا يكلم أحد في
سبيل
الصفحه ٢٠١ :
وموشحته التي منها
:
عبرة تسيل
ودم على الأثر
قد صبرت حتى
الصفحه ٢٠٥ : ارتضى
في الحبّ أن أفنى
تلفت به في الهجر إذ
جدّا
ولم ألف من صبر له
بدّا
ولو شاء من كنت له
الصفحه ١٨٦ : (٢) اللّيث شدّة ساعديه
نعم ، وسلبت
عينيه الغزالا
ومنها : [الوافر]
وما أفنى
الصفحه ١٠٢ :
العريش ، من الشام
، من لخم. وجرت له خطوب طويلة مع محمد بن أبي عامر ، كانت سبب نزوع نفس هشام إليه
الصفحه ٣٨ : مكين ، وحبه بفؤادي دخيل ، على أنه حامل علي ، منتسب إلي. فصاحا : يا أنف
النافة بن معمر ، من سكّان خيبر
الصفحه ٥٨ :
فبعث في وصولهما ،
وكان منه ما اشتهر عنه من الأفعال البرمكيّة. ومما أنشدنيه والدي من شعر أبي
الحسين
الصفحه ١٠٤ : عبد الله بن الصفار من بني مغيث (١)
من كتاب ابن حيان
: أن هشاما المعتدّ ولاه بعد ابن الحصّار فلم يقبل
الصفحه ٣٥٣ :
ومن كتاب بلوغ الآمال في حلى العمال
٣٠٢ ـ أبو القاسم بن
السّقّاط المالقي (١)
من القلائد
الصفحه ١٣٤ : على أن تبول منه ، وكيف تصنع إذا خيط حجرها بما يخرج منه ، قال : صدقت ،
فاجعل على حراستها شاهدين عدلين
الصفحه ٢٦٤ :
صيّرني الحب بعد
عقلي
كأنني من بني
عظيمه
__________________
(١) انظر ترجمته في
الصفحه ٣٣ :
أيامنا فغدت
سودا ، وكانت
بكم بيضا ليالينا
إذ جانب العيش
طلق من تألّفنا
الصفحه ٤٣ :
وفاز الرّدى
بالغزال الغرير
إلى أن انتهيت إلى
الاعتذار من الملل الذي كان ، فقلت
الصفحه ١٩٩ : ء يمرّ مع
الرياح
حمّلتني في الحبّ ما لا يستطاع
وجدا يراع بذكره من لا يراع
ولأنت أجور من له