الصفحه ٢٨٦ : تحقّقت صحيح خبره ، حين فرّ عن
أهله ووطنه ، والعجلة من النّقصان ، وليس يحمد قبل النضج بحران ، وهذا الذي
الصفحه ٦٢ :
قال ابن حزم :
أخبرني من رآه بين القتلى يومئذ ، وهو في آخر رمق ، وهو يقول : (لا يكلم أحد في
سبيل
الصفحه ٣٣٨ : وغيره : أنه لا تحمل الدابة منه إلا
ثلاث حبات ، وهي الآن للنصارى.
السلك
٢٩٢ ـ بكار بن داود
المرواني
الصفحه ٣٨ : مكين ، وحبه بفؤادي دخيل ، على أنه حامل علي ، منتسب إلي. فصاحا : يا أنف
النافة بن معمر ، من سكّان خيبر
الصفحه ١٩٢ :
وما زاد منا
الحب عفّت سرائره
فقال له وزيره :
اسأل ابن الخليفة : هل أنت من بني حجّاج أصحاب
الصفحه ٣٦١ : :
أيا من حبّه
سرّي وجهري
ويا من عفّتي
فيه رقيب
ويا من لا
أسمّيه لأني
الصفحه ١٠٢ : أبي زيد فقيه
المغرب القيروان ولم يزل يصل سببه إلى أن مات ابن أبي زيد ، إلا أنه أخلّ به في
ولايته حبّ
الصفحه ٥٨ :
، وكالورد خدّها
حياء ، ومنها قد
شكا الصّبّ ما شكا
وما ضحكت إلا
غرورا بمهجتي
الصفحه ٢٦٤ :
صيّرني الحب بعد
عقلي
كأنني من بني
عظيمه
__________________
(١) انظر ترجمته في
الصفحه ٣٣ : ماشينا (٤)
ليسق عهدكم عهد
السّرور ، فما
كنتم لأرواحنا
إلا رياحينا
من
الصفحه ١٠٤ : إلا بعد الجهد من الكبراء ، ولم
يزل قاضيا إلى أن هلك ليلة الجمعة لثلاث بقين من رجب سنة تسع وعشرين
الصفحه ٢٢٧ :
٢١٩ ـ أبو عمرو بن
غياث (١)
شاعر مشهور من
شعراء المائة السابعة ، اجتمع به والدي في سبتة وغيرها
الصفحه ١٨٧ : الارتياح والفرح ، والانهتاك في حبّ
الغلمان ، وبذلك وصفه الحجاري ، وأنشد له قوله (٢) :
ركبنا على اسم
الصفحه ٢٨٣ :
٢٥٥ ـ أبو الربيع
سليمان بن محمد بن أصبغ بن وانسوس (١)
أصله من البربر ،
ولآبائه رئاسة في مدينة ماردة
الصفحه ٢٠١ :
وموشحته التي منها
:
عبرة تسيل
ودم على الأثر
قد صبرت حتى