الصفحه ١١ : من الأبحاث العقائدية
والمسائل الخلافيّة ، مع ما له من ملكة وموهبة فذّة في فن الخطابة وإيصال كلمة
الصفحه ١٢٧ : بغير جدال في
مسائل الحكم ، ولتتّفقوا على هداية البشرية ، لأنّه لم يضيّع المسلمين إلاّ
انقلابهم على ما
الصفحه ١٠١ : ، إرتكبها لكي تستديم الخلافة في صلبه ،
ولكي يجعل الخلافة سفيانية ، ظنّاً منه أنّ هذا سيظل أبد الدهر.
وما
الصفحه ١٠٢ : الخلافة ، ما إن رقى منبر خلافة بني أمية
بمسجدهم في دمشق ، حتى وقف ليعلن على الدنيا إعلاناً يبيّن فيه كيف
الصفحه ٩٤ : أوّل سطر باستشهاد الإمام ، لأنّه لولا تآمر أصحاب السقيفة وحجب الحقّ عن
أصحاب الحقّ وقيام دولة خلافية