الصفحه ٤٧١ : ، (١٦٤
و) بهرام الداعي ، ما قد شرح في موضعه من هذا التاريخ ، وعرف ، وورد الخبر في
شعبان من هذه السنة بأن
الصفحه ١٧١ : أبيه وعمره إحدى وثلاثون سنة في يوم الاثنين الحادي عشر
من ذي الحجة سنة اثنتين وعشرين وأربعمائة ، (ومات
الصفحه ٤٩٦ : الدين الى دمشق ودخلها سالما في نفسه
وجملته ، في يوم الاثنين الحادي عشر من شهر ربيع الأول من السنة ، وعاد
الصفحه ٤٠٢ : ،
فأبى واحتج بأسباب ذكرها ، وأحوال شرحها ، ونشرها ، فوقع السلو عنه ، واليأس منه.
وفي يوم السبت
الثالث
الصفحه ٤٧٤ : الأربعاء الحادي والعشرين من صفر سنة
أربع وأربعين ، ثم نزل نور الدين في العسكر على باب أنطاكية ، وقد خلت من
الصفحه ٤٣٤ : ذاك ودعت إليه ،
وأغراض بعثت عليه ، واستوزر مكانه (١).
سنة تسع وثلاثين
وخمسمائة
في يوم الخميس
الصفحه ٥١٥ : الجمعة الثالث والعشرين من شهر
رمضان في الثلث الأول منها زلزلة عظيمة مزعجة ، وفي غداة يوم الأحد ثاني شوال
الصفحه ٤٢١ :
وفي يوم السبت
السابع عشر من شعبان الموافق للتاسع من نيسان جاء رعد هائل مختلف من عدة جهات ،
وبرق
الصفحه ٢٠٩ :
فسلمها إليه ،
وحصل بها في يوم الاثنين الحادي عشر من جمادى الأولى ، وسلمت جميع الحصون إليه من
الشام
الصفحه ٥٠٩ : ، وعند فقد مثله.
ودخلت سنة خمسين
وخمسمائة
وأولها يوم
الاثنين مستهل المحرم ، والطالع العقرب عشرون درجة
الصفحه ٢٧ : الله صاحب مصر في يوم
الجمعة السابع عشر من شهر ربيع الآخر سنة خمس وستين وثلاثمائة ، وكان مولده
بالمهدية
الصفحه ٤١٧ : ، وذلك في يوم السبت الحادي عشر من شعبان ، وسر أهل حلب بهذه النوبة ،
سرورا عظيما.
وفي يوم الخميس
التاسع
الصفحه ٢٦٢ : الافرنج القتال عليها وهجموها من الأبراج ، فملكوها بالسيف في يوم الإثنين
لإحدى عشرة ليلة خلت من ذي الحجة من
الصفحه ١٣٦ : دار الوزارة ، وقلد مكانه الوزير أبو نصر صدقة بن يوسف الفلاحي وخلع عليه في
يوم الثلاثاء الحادي عشر من
الصفحه ٣٨١ : به إلى أن توفي إلى رحمة الله في يوم الأحد الحادي والعشرين من ذي الحجة منها
، فحزن له الناس وتفجعوا