الصفحه ٢٨ : ، فنزلوا
على ظاهر دمشق نحو الشماسية ، ووافى معهم كثير من العجم ، وأكرمهم ألفتكين ، وحمل
إليهم الميرة ، وخرج
الصفحه ٣١ : عسقلان إن دعته إلى ذلك ضرورة ، ووافى ألفتكين والحسن بن أحمد
القرمطي ونزلا على الرملة ، ونازلا جوهرا
الصفحه ٥٩ : ، وعسكر الروم بإزائه ووافى رسول سعد الدولة إلى
بكجور ، فأوصل اليه الكتاب ، فلما وقف عليه ، قال له : قل له
الصفحه ٦٢ :
الفرس الذي تحته من الخيول التي أعدها لمثل (٢٧ و) ما حصل فيه وثمنه عليه ألف
دينار ، ووافى إلى رحا تعرف
الصفحه ٦٤ : بما وعدناه ، فقال : أحسنت يا أبا محمد لله درك ،
ولم يمض ساعات حتى عادت النجب مبشرة بحصول بكجور ، ووافى
الصفحه ٧٠ : ظهورهم ، وركبهم
المسلمون ، ونكوا فيهم النكاية الوافية قتلا وأسرا وفلا وقهرا ، وأفلت
الصفحه ٧٣ :
الجهاد ، فلم يفعل ، وامتدت به الهزيمة إلى دمشق.
ووافى ملك الروم
فنزل على باب حلب وشاهد من موضع منزل
الصفحه ٧٩ : أجلّ موضع في البلد ، وقتل خلقا من
رجاله ، وعاد بعد ذلك إلى معسكره ، ووافى من غد أخاه سلمان في عسكره
الصفحه ٨٥ : الله
اياهم من الكفاية ووهب لهم من الظفر ، ووافى العرب من غد بما نهبوه من دواب
المسلمين عند الهزيمة
الصفحه ١٠٧ : ، ودخل القصر في الليل ، فلما أصبح دخل
البلد ، وقرىء سجل ولايته على منبر الجامع ، ووافى كتاب عزله ، فعزل
الصفحه ٢٦٦ :
والانكار ، ووافى عقيب ذلك ظهير الدين في العسكر ، ومن جمعه من الرجالة ، وزحف إلى
بعلبك مقاتلا لها ، ونصب
الصفحه ٥١٤ : ، ووافى بعد ذلك أخرى هائلة ، أيقظت
النيام ، وروعت القلوب ، انتصاف الليل ، فسبحان
الصفحه ٥٣٥ :
وثارت فتنة تخشى
أذاها
على الإسلام في
قاص ودان
ووافى بعد ذاك
بشير صدق