الصفحه ٢٧٧ :
ووصلت عقيب ذلك
الخاتون السيدة ، أخت السلطان ، وزوجة الخليفة إلى بغداد من أصفهان ، ومعها من
التجمل
الصفحه ١٦٢ : عليها ، ثم صار من صور إلى طرابلس ، وأقام بها عند زوج أخته
جلال الملك ابن عمار (١) مدة ، وأطلع إلى مصر
الصفحه ٢١٠ :
وبلاد سند ، وزوجه أخته ، وفرضه اماما ، وأدى هذا الى فرار نزار الى الاسكندرية
حيث حورب وقضي عليه ، والأهم
الصفحه ١٩٧ : السنة وردت
الأخبار من ناحية الشرق بافتتاح السلطان ملك شاه مدينة سمرقند وأسر ملكها (٢) ، وكانت أخته مع
الصفحه ١١٤ : العهد سنة أربع وأربعمائة.
وقال القضاعي : أنها [ست الملك أخت
الحاكم] لما كتبت إلى دمشق بحمل ولي العهد
الصفحه ١٨ : ، وهو ابن أخت
أبي محمود» وكان «قدم إلى القاهرة فيمن قدم إليها مع المعز ، وخرج مع خاله أبي
محمود ابراهيم
الصفحه ١٩ : البلد واطمأنت القلوب بين الفريقين اعتمد القائد أبو محمود على ابن أخته جيش
بن الصمصامة في ولاية دمشق
الصفحه ٦٤ :
لؤلؤ وقال له : ما رأيك في بكجور؟ قال : ضرب عنقه لوقته لو جاءت سناء الزينة ستّ
الناس ـ يعني أخت سعد
الصفحه ٦٦ : ، وواقعها
فلما فرغ سقط عنها وقد جف نصفه ، وبادرت الجارية إلى أخته فأعلمتها صورته ، فدخلت
إليه وهو يجود بنفسه
الصفحه ٦٧ :
عهده أبا الفضائل
ولده ، ووصى إلى لؤلؤ الكبير به وبأبي الهيجاء ولده الآخر ، وست الناس أخته ، وحمل
الصفحه ٩٧ : في جملة العمال رجل نصراني يتعلق بخدمة ست الملك أخت الحاكم
، وله منها رعاية مؤكدة ، فكتب إليها يستصرخ
الصفحه ٩٨ : حمد الله أمره ، وسيره
مع من يوصله من ثقاتك إلى الباب العزيز ، إن شاء الله.
فلما وقفت أخته
على
الصفحه ١٢٨ : وخواصه منه ، واستوحشوا من فعله ، وشكا المقدمون والوجوه إلى أخته ست الملك
بنت العزيز بالله ، هذه الأحوال
الصفحه ١٦٤ : إلى أمير
الجيوش وصالحه وصاهره على أخته ، وعاد إلى دمشق واليا عليها من قبل أمير الجيوش
وأطاعته المغاربة
الصفحه ٢٦١ : السرداني ابن أخت صنجيل مشاجرة ، ووصل طنكري صاحب أنطاكية إليه لمعونة
السرداني (١) ، ووصل الملك بغدوين صاحب