الصفحه ٣٣ : الوريفة ، مع ما طبعت عليه النفوس من حبّ الوطن ، والجزع لفقد السكن
، وقد قيل : عمّر الله البلدان بحبّ
الصفحه ١٧ :
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ
ما فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ
الصفحه ١٥٠ : بالبال لتذكّر الوطن من البلبال لأنشدت في هذه القرية قول القائل من غير
فرية
الصفحه ٢١ : . وقيل : لا تجزع لفراق الأهل مع لقاء
اليسار ، فإنّ الفقر أوحش من الغربة ، والغربة آنس من الوطن ، وأنشدوا
الصفحه ٢٩٣ :
لا منية تدنو
ولا وطن (٦)
فالام ترضى ـ لا
رضيت ـ بأن
ينمى إليك العجز
والجبن
الصفحه ١٦ :
وقد سرّني أنّي
من المال مقتر
ولا الوجه مبذول
ولا العرض منهوب
الصفحه ١٥ : تحمّل شقّة البين ، وفارقت الأهل والوطن فراق الجفن للعين ،
حريصا على أن لا يكون فعلي إلّا فعل امرئ جدّ في
الصفحه ٨٣ : لك رتبة
فقلت لهم أعلى
الذّرى لي بسعده
فما العشق إلّا
من كرام عشيرتي
الصفحه ٢٤٥ : عمرك. فتركته ومضيت إلى سبيلي إلى أن دخلنا مكة وقضينا ما
كنّا أتينا إليه من أمر التجارة وعدنا إلى الوطن
الصفحه ١٩ :
طريفة : قال
القاضي أبو الحسن الجرجاني (١) كان الصاحب بن عباد (٢) يقسم لي من إقباله وإكرامه بجرجان
الصفحه ٢٦ : الأهل والوطن ، والبعد عن السوح
المحترم والحرم المؤتمن ، أن قضى الله على الوالد بفراقه لتلك المواطن
الصفحه ٢٦٩ : : أتجوّز لي أن التقطها؟ فقال الفخّ إن احتجت فافعل ، فدنا العصفور من
الحبّة فانطبق عليه الفخ وأخذ بحلقه
الصفحه ١٤٠ : ، وشربته إلى مثقال.
انتهى بنصّه.
قلت : ولا يستعمله
أهل الهند وغيرهم إلّا بشيء من الكلس المبلول.
قال
الصفحه ٦٧ :
فلم نلف راغبا
ولا من له في
مثلها نظر حسن (٣)
فلم يبق إلّا
رفضها واطّراحها
الصفحه ٢٩٨ : أفلتت منّي
حباله
يصفو ويكدر حبّه
والحبّ أكدره
ملاله
ما إن حلالي