الصفحه ٣٠ :
صبحا تولّد بين
الماء والعنب
وكأنّ صغرى
وكبرى من فواقعها
حصباء درّ على
أرض من
الصفحه ٢٩ : واحدة يدها وأخذت واحدة ، وبقي الدر على الحصير الذهب ، فقال المأمون :
قاتل الله الحسن ابن
الصفحه ١٣٧ : (٣)
ونظم كنظم الدرّ
يزهو على الدمى
ذكيّ متى يتلى
على السّمع يعبق
الصفحه ١٤٥ : ، حتى نبههم بعض حكمائهم
على أنّ الأفلاك والكواكب أقرب الأجسام المرئيّة إلى الله تعالى ، وأنّها حيّة
الصفحه ١٣٠ :
بإشراقنا أن يكون
على وجه آخر ، ولعلّه أن الأسباب الفلكية أوجبت أن يكون الطاووس (بمزاجه ومادته
تحت
الصفحه ٢٢٣ :
ذكر أبو الحسن
عليّ بن الحسين المسعودي في كتابه مروج الذهب ومعادن الجواهر (١) قال : ذكر جماعة من
الصفحه ٦٨ : الضحّاك ، وهو البيت الخامس من البيوت المعظّمة المتخذة على أسماء
الكواكب. قال : وكان الضحّاك بناه على اسم
الصفحه ١٢٣ :
يدعى وللشّرّ
يراق على غير
الظّبى دم وجهه
ويجري على غير
المثقّفة السّمر
الصفحه ٤٣ : غرّتها
ونفحة حملتها نسمة
السّحر
فظلت والليل
تغريني كواكبه
أراقب
الصفحه ٢١٨ :
نشأت أحبّ الغيد
طفلا ويافعا
وكهلا ولو أوفى
على المائة العمر
وهنّ وإن أعرضن
الصفحه ٤٨ : :
مدائح زيد تكسب
القول رونقا
فيسمو على زهر
الكواكب والزّهر
مليك به أقطار
مكّة
الصفحه ٩٥ : لذلك إضاءة عظيمة ، حتى
لو أنّ الإنسان حاول رؤية الذرّ بذلك الضوء لم يمتنع عليه ، ثم غاب في الجهة
الصفحه ٢٠٦ : جعفر بن علي بن عبد الله بن سليمان بن عيسى البحراني :
هو طود علم لا
يبارى رفعة
الصفحه ٢٦٤ : الداعي على ظالمه ، وإن قارنته الزهرة أجيبت دعوته في
المال (١) وقل عمره ، وإن قارنه المريخ كان الداعي وقت
الصفحه ٨٧ :
(الظباء) : كواكب ، ويقال لها أيضا : أولاد الظباء (أقرب الموارد). غالية :
مرتفعة.
(٤) في ع ، وأ (منك