الصفحه ٢٨ : .
(٥) هو كتاب (تحفة
العروس ونزهة النفوس) في علم الباه لأبي عبد الله محمد بن أحمد التجاني. في هدية
العارفين
الصفحه ١١٥ : البعيدة قال
ابن عطية (٣) : وأنا رأيته كذلك.
__________________
(١) أبو حامد
الأندلسي صاحب كتاب تحفة
الصفحه ١١٧ :
أحسن الخالقين.
وقال صاحب تحفة
الغرائب : حدثني الشيخ أبو العباس الحجازي قال : حدثني رجل يعرف بالهاروني
الصفحه ١١٨ : من بلّور على قلعة محكمة البناء ، وحولها
قناديل لا تطفأ.
ونقل عن أبي حامد
الأندلسي صاحب تحفة الغرائب
الصفحه ١٦٥ : فأمعنوا. وله تحفة الغريب في
حاشية مغنى اللّبيب ، وهما حاشيتان يمنية ، وهندية. وقد أكثر من تعقّبه فيها
الصفحه ٢٢٦ : الواضع كتاب كليلة ودمنة الذي (نقله ابن) (٤) المقفع (٥).
قلت : وقد ذكر أن
أول من نقل كتاب كليلة ودمنة
الصفحه ٩ :
التعريف بالمخطوطات المعتمدة في التحقيق
وقفت
على ثلاث نسخ مخطوطة من الكتاب ، اثنتان منها في
الصفحه ٢٠٧ : :
يا أيّها المولى
الذي
أضحى بمجد
مستطاب
ما كان ردّي
للكتاب
الصفحه ٢٣٦ : . فكتب إليه كتابا يقول فيه
: إذا أتاك كتابي هذا فإن كنت ماشيا فلا تلتفت ، وإن كنت قائما فلا تقعد حتى تصل
الصفحه ٢٤٧ : للآدميين ، والاصرار على إنكار ذلك دليل على الجهل.
وقال الشيخ أبو
الريحان البيروني في كتابه المسمّى
الصفحه ١٢ :
ـ عرّفت بالكتب
والمواقع التي ورد ذكرها في الكتاب إلّا ما تعذّر الوقوف عليه.
ـ لم أتوسّع في
شرح
الصفحه ٣٢ : كلامه : حبّب إليّ العفو
حتى خشيت أن لا أثاب عليه.
وهذا وإن كان
خارجا عن وضع الكتاب وغرضه لكن لا بدّ
الصفحه ٤٥ : الشريف فعل ذلك مكيدة للقاضي فاستدرجه ، وظنّ القاضي
صداقته ، ثم أخذ الكتاب منه ودفعه إلى الشريف بركات
الصفحه ٦٩ : والبيان :
كتاب في التفسير لأبي اسحاق أحمد بن محمد بن ابراهيم الثعلبي النيسابوري المتوفى
سنة ٤٢٧ وفي رواية
الصفحه ٧٠ :
عادته في كتابه.
وكانت اليمن هي مقر ملوك التبابعة وغيرهم من ملوك العرب ، وهي من الإقليم الثالث