الصفحه ١١٥ : فاتّخذ سبيله في البحر سربا ، ونسلها في البحر إلى الآن في ذلك
الموضع ، وهي سمكة طولها أكثر من ذراع
الصفحه ٢٨ : .
(٥) هو كتاب (تحفة
العروس ونزهة النفوس) في علم الباه لأبي عبد الله محمد بن أحمد التجاني. في هدية
العارفين
الصفحه ٦ : .
ـ له مؤلفات عديدة
، المعروف منها :
(١) كتابه هذا ـ سلوة
الغريب وأسوة الأريب.
(٢) سلافة العصر
في
الصفحه ٢٥٢ : والاصيحاب
حجازا والقلب في
أجياد (٣)
أقاسي من متاعب
الوحدة كلّ محنة وشدّة ، وأعاني
الصفحه ٧٠ : (٤) فقيل لهما ولأتباعهما : معتزلون ، وألّف مولانا الشيخ في
الردّ عليهم رسالة.
ومنها أنّه سأله
عن إمامة
الصفحه ٢٥٩ :
(انتهى من شرح
الرسالة للصفدي) (١)
وقلت أنا أرثيه عليهالسلام في عشر محرم سنة اثنتين وسبعين
الصفحه ٤٨ : إلى الآن ، ويقال لهم القتادات ، وأمير مكة في زمننا
هذا السيد الشريف ، والأيّد المنيف ، المصدّر في دست
الصفحه ١٣٦ :
الولادة ، مجرّب. وشربته إلى دانق ، وأخطأ من جعله درهما. انتهى باختصار كثير.
ورأينا بهذا
البندر أشجارا لم
الصفحه ٧٢ : المحروسة : علي أبو سعيد النصيبيني رحمهالله ، وأوّل من انتقل إلى مكة المشرفة من شيراز : السيد محمد
معصوم
الصفحه ٥ : السبت الخامس عشر من جمادى الأولى سنة ١٠٥٢ ه. وأمّه كريمة العلّامة
الشيخ أحمد المنوفي إمام الشافعية في
الصفحه ٢١ : رضوان الله عليه بمصر سنة ٢٠٤ ه (معجم المؤلفين /
٣٢).
(٢) في الديوان (والأسد
لولا فراق الأرض ما افترست
الصفحه ١١ : بالصحيح دون أن أشير
إلى ذلك في الهامش تجنبا للإطالة ، فلو ذكرت كل تصحيف أو خطأ وارد في كل نسخة من
النسخ
الصفحه ٨٩ : إليه جماعة من الإمامية ، ومعتزلة بغداد حرام ، لأنهم ذهبوا إلى
تحريم الأشياء التي ليست باضطرارية قبل
الصفحه ٩ :
التعريف بالمخطوطات المعتمدة في التحقيق
وقفت
على ثلاث نسخ مخطوطة من الكتاب ، اثنتان منها في
الصفحه ٢٥ : لا يؤثر
في التقدير والإرادة ، وإنّما هو من الأسباب التي جرت بها العادة كما قيل :
(للرزق أسباب