الصفحه ٢٤ : أوفا البشكيريان تشوفاشوف
وعبدالوف ، وصرح الأول إنه «النبي المهدي» وأعلن الثاني إنه «رسول النبي». وقال
الصفحه ١٥٩ : عرفت بهذه الحادثة في الطريق من المدينة المنورة إلى ينبع ؛ صحيح أن
المتضرر تقدم من القائمقام بشكوى عند
الصفحه ٤٠ :
عباس عبد
الرفاشين
حميد بحري الجدي
تتر القوم
من ذرية بني (من
مكة
الصفحه ٢٣٧ : وَالْهَدْيَ وَالْقَلائِدَ
ذلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٠٣ : على بعد ٧٠ ـ ٨٠
فرستا تقريبا إلى الشرق من مكة.
يقول
العرب أن إبراهيم خاطب الله حين بنى الكعبة قائلا
الصفحه ١٢٩ :
لمحيسن الذي اعتقه ، وزوّجه ؛ وتبناه ؛ وسعيد قصير القامة ولكنه قوي البنية ؛ وهو
يسوق مفرزتنا. إن الاحتفاظ
الصفحه ١٢٤ : صدّيق ، ولي أمر مدرسة قازان الدينية ؛ انه يشغل أحد
بيوت الأوقاف ؛ في الأيام الأخيرة كنت في جامع قازاني
الصفحه ١٢٦ :
أثناء السفر ،
لاحظت كيف يهيئ البدو القهوة لأنفسهم. البن المحمّص يطحنونه في هاون زمنا طويلا
جدّا
الصفحه ٢٢٩ :
الصلاة ، ثم بناها
النبي شيت ثم إبراهيم. ويستفاد من أساطير أخرى أن إبراهيم هو أو من بنى هذا
المعبد
الصفحه ٢٧٠ : السنة الجارية
تأخر الذهاب من المدينة المنورة إلى ينبع بسبب الإضطرابات في قبيلة بني حرب ،
وتأخر كثيرا
الصفحه ١٢ :
بوسام ستانيسلاف (الملف
رقم ٨٠) ، كما أن أمير بخارى منحه وسام النجمة الذهبية من الدرجة الثالثة
الصفحه ١٩٠ : والعباءات وغير ذلك من البضائع الصوفية.
الهند
ترسل البضائع المستعمرية ، والآنية من النحاس والبورسلين
الصفحه ١٧٥ : الطرق الأخرى فادحة الخطورة بسبب إعتداءات
البدو ، رغم انه توجد في هذا الطريق ، كما يقولون ، كثرة من
الصفحه ٢٩٧ :
الثانية ، فهم كلهم تقريبا من الفرس ؛ كما أن الفرس وحدهم يستعملون أغلى واسطة
للتنقل في الحجاز وهي تختروان
الصفحه ٩٥ : كل
وقت الذهاب إلى عرفات والعودة منه ٣٠ فقط. يقولون أن هذه السنة موفقة جدّا. في منى
غالبا جدّا ما ينشب