الصفحه ٣٩٢ : الإيمان وبخاصة ممن جاؤوا من مختلف الأماكن النائية ، الموحشة. وهم
يستقبلون هؤلاء الحجاج ويرافقونهم في طريق
الصفحه ٣٦٠ : أقصى حد بالنسبة للاغلبية الساحقة. وعدا ذلك ، لقي الجميع
العزاء من الإيمان في أن من أمضى الليل في عرفات
الصفحه ٦ : إمكانية إداء فريضة الحج كمنحة من
القدر ، ومهمة المأمورية كفرصة لمساعدة الآلاف من اخوانه في الإيمان ، من
الصفحه ٢٨٩ : من جانب سكان الحجاز الأصليين الذين اعتادوا في الوطن
اعتبارهم قديسين أو يكاد ، موقفا طائشا من إدا
الصفحه ٩٥ : الوطن. يتطرقون إلى أخطار
الطريق من عمليات السلب والنهب. الجميع يخيفهم المحجر الصحي في الطور. يروون عن
الصفحه ٢٩١ :
واعتزازا بالوطن ، وبنقلهم شهرة روسيا إلى الحجاز وأن بصورة غير واعية أحيانا. فإن
مسلمينا ، إذ يصلون إلى ربوع
الصفحه ٢١٨ : الصدقة والإحسان من الحجاج من أبناء الوطن والحصول أحيانا على
ابدال مفيدة.
وقد اقتنعت بأن
تلامذتنا هنا
الصفحه ٣١١ : لأي أثر لهذا المرض في هذا البلد ، ويموت منه في منى وعند عرفات عدد
كبير منهم. ولذا إذا عاد إلى الوطن
الصفحه ٣٢٣ : ويعودون إلى مكة حيث قد يوافق مواطن من مواطنيهم
القادمين إلى الحج بنقلهم إلى الوطن.
هذه الطبقة
المعدمة من
الصفحه ٢٦٨ : عرفات وبخاصة في منى ، كما يقال ، أكبر بكثير مما في مكة. ولكن عدد الذين
ماتوا طوال الرحلة كلها إلى عرفات
الصفحه ٣٥٩ :
العرب المحليين ،
والبدو ، والأفارقة من مصر والجزائر والمغرب ، والهنود ، وسكان جزيرتي سومطرة
وجاوه
الصفحه ١٢٩ : على الدوام بالتوازن في الشقدف ، وخاصة إذا كان أحد
الراكبين اثقل من الآخر ، أم صعب جدّا ؛ ودائما كنت
الصفحه ٣٨٥ : مواطنينا من آسيا الوسطى. وهم يمارسون مختلف الحرف
ولا يفكرون في العودة إلى الوطن.
وعلى العموم يعيش
سكان
الصفحه ٢٥٢ : لمواصلة السفر ، ولذا يترك بعض من
المسافرين إلى مكة جوزات السفر الوطنية في القسطنطينية ، ولا يعرضونها فيما
الصفحه ٥٠ : في الوطن قد تلقوا نبأ الكارثة وكأنهم فاجعتهم هم أنفسهم.
لا ريب في أن عدد
الحجاج من الاتحاد