الصفحه ٣٤ : كثير في بلاد متعددة ، وحصل كثيرا من الكتب وكتب العالي
والنازل ، وكان حافظا مغرما بهذا الشأن ، وخرّج
الصفحه ١٢ :
المقدسي ، ومن
العلامة أبي اليمن زيد بن الحسن الكندي وغيرهما ، وسمع بغير هذه البلاد من جماعة
من
الصفحه ٦٥ :
وقال القاضي جمال
الدين أبو عبد الله محمد بن واصل رحمهالله : أخبرني من أثق بنقله يوم ورود الخبر
الصفحه ١٧٩ : الأفعال الذميمة منها رسالة
سيرها على لسان الأمجد رسوله أساء فيها الأدب ، ومنها كتبه إلى التتر يحرضهم على
الصفحه ٤٤٩ : العجم ، واحترق أكثره ، واحترق من الكتب ما يزيد على ستة
آلاف مجلد ، ومن عجيب الاتفاق أنه وجد وريقة عتيقة
الصفحه ٥٠٣ : ، وقرأ كثيرا من كتب الجدل
والمغالطة ، ومن رسائل إخوان الصفاء وما شاكلها من الفلسفة الإقناعية المسوقة غير
الصفحه ٢٩٩ : باق ، وكان عنده من الكتب النفيسة ما لا يوجد عند غيره ، فوهب معظمها
لأصحابه وإخوانه ، وسمع الكثير
الصفحه ٣٧١ :
صاحبها من العبور وكتب فيهم إلى أبغا ، فكتب إليه يأمره بالحوطة عليهم وإرسالهم
إليه ، واتفق أن هرب مملوك
الصفحه ٥١٨ : واقفها لما وقفها جعل التدريس للحاكم بدمشق ، وحضر درسه جماعة من
الأعيان ، وكتب توقيعه ابن الشيخ علاء الدين
الصفحه ٤٤٧ : ء الله تعالى».
كتب في ثالث عشر
صفر سنة إحدى وثمانين وستة مائة ، وهذا التقليد من نائب السلطنة بالشام
الصفحه ٤٤٨ :
شيراز ، وكانت لديه فضيلة تامة في الهيئة وعلوم الأوائل من المعقولات.
وفي ليلة الجمعة
حادي عشره دخل
الصفحه ٢٠٩ : شرف الدين : أما تعلم أن الله
غار على الاسلام ، وقد أصبحت وإن أحماك من الملوك ، وكان عند الحافظي فضيلة
الصفحه ٤٤٤ : الدولة على يده ، وكان شمس الدين هذا دينا ، عنده فضيلة ومعرفة
بالأدب والكتابة ، وتوفي معتقلا بالاسكندرية
الصفحه ٢١٧ : إلى مراسلتهم لحقد كامن في صدره للملك الناصر ،
بسبب أخذه حمص منه ، ولم تزل كتبه واردة على الملك الناصر
الصفحه ٢٦٣ :
الدين جماز من
الوحشة ، فقبلها وكتب له توقيعا بالمدينة ، وبعث معه سليمان بن حجي ، فلما عاد وجد
جماز