الصفحه ٢٥٠ :
الروضتين مجلدين ،
شرح حديث المبعث ، تفسير آية الإسراء ، ضوء الساري إلى معرفة رؤية الباري ، المحقق
الصفحه ١٠٤ : اليأس من نصره ، يشير إلى نوبة المنصورة ،
والقصة معروفة لا تحتاج إلى شرح ، ولما قدم دمشق بعد الكسرة أجرى
الصفحه ٥٣ : الناصر صلاح الدين يوسف دمشق ، والشام على ما هو مشهور ، فلا حاجة
إلى شرحه فلما استقر قدم الملك الناصر صلاح
الصفحه ٢٤٩ : حركاته رحمهالله تعالى وإيانا ، وسامحه بما نال من أعراض المسلمين ، وتجاوز
عنا وعنه ، ومن تواليفه شرح
الصفحه ١٧٠ : علم عصره في العلم جامعا لفنون متعددة ، عارفا بالأصول والفروع ، والعربية
والتفسير مع ما جبل عليه من ترك
الصفحه ٤٠٩ : إلا نشف من بعده سناء نجوم وأقمار ، وشموس ، ولا
يذوي منه عود إلا يروى بماء الرعاية منه أصول وفروع وغروس
الصفحه ٤١٠ : الإرمداء ، وروى الأحاديث النبوية بأسناده ، فيما يصل أحد إلى مسند أحمد ،
وإن صال في الأصول فإليه منتهى فخار
الصفحه ٤ :
خطوب يطول شرحها ،
وكان الملك الناصر حج في السنة الخالية ، وعاد إلى العراق بسببها فأنزل بالحلة
الصفحه ٣٦ :
بستانه بالنيرب ، فجرت أمور يطول شرحها ، لأن الملك الأشرف تغير عليه ، ومال إلى
الملك الكامل ، وفارق الملك
الصفحه ٤٤ : قلعة الكرك فاعتقله بها مكرما على ما هو مشهور
، فلا حاجة إلى شرحه.
وكان الملك الكامل
سلم القدس إلى
الصفحه ٥٢ : أسن منه بسنين يسيرة ، وجرى في ذلك فصول يطول شرحها ، فتخيل الأمجد
أن والده متى تمكن منه فرق بينهما قطعا
الصفحه ٩٤ :
وظللت أورده
حديث ما امعي
هن شرح جفني
مسندا منقولا
من أبيات ،
وأنشدني نجم الدين
الصفحه ٩٩ : ما هو مشهور ، فلا حاجة إلى شرحه ، فعند ذلك هرب
الملك السعيد إلى غزة وأخذ ما فيها من المال ، وقصد قلعة
الصفحه ١١٦ : بقلعة حمص مع الأمير سيف الدين بن أبي علي ، وشرح القصة في ذلك أن الأمير سيف
الدين كان هو المشار إليه من
الصفحه ١٣٩ : واصل في حوادث هذه السنة : لما وصل عسكر حلب ، وحماة
إلى حمص على ما تقدم شرحه في حوادث سنة ثمان وخمسين