الصفحه ٧٦٠ : المكرم ،
ورماهما في الجب ، واستأصلهما وقيدهما ، وكان قد اتهم الفخر بالأشرف ، وأنه لما
مضى في الرسالة واطى
الصفحه ٥٨٣ : اليمن ، فانهزم عبد النبي بين يديه إلى زبيد ، وكان أبوه
المسمى بالمهدي قد فتح البلاد ، وقتل خلقا كثيرا
الصفحه ٥٨١ : الدين في بيته
بالدار السلطانية ، ثم نقلا بعد سنين إلى مدينة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان صلاح الدين
الصفحه ٤٦٢ : الناظر إليها كصفورة الورس ، وكذلك الجبال
وأشجار الغوطة ، وكل ما ينظر إليه من حيوان وجماد ونبات ، ثم جا
الصفحه ٤٧٩ : مثله (١٦٧ ظ) وزادت الأنهار ، وامتلأت ، برك حوران ، ودارت
أرحيتها ، وعاد ما صوح (٣) من الزرع والنبات غضا
الصفحه ٦١٩ : الحاجب
لؤلؤ ، فركب في بحر القلزم وسار خلفهم ، وساعده الريح فأدركهم ، وقد اشرفوا على
مدينة النبي
الصفحه ٦٣١ : بعد أمر أمرا ، وهون هذا
الأمر الذي ما كان الاسلام يستطيع عليه صبرا ، وخوطب النبي بقوله : (ولقد مننا
الصفحه ٦٩٠ : ، وابن الطباخ ، وعبد القادر الرهاوي ، وغيرهم.
ثم قدمت حلب ،
وجلست بها ، وسمعت شمائل النبي
الصفحه ١٢ : قدرته
أرجو التوفيق ، وله جل وعلا الحمد والشكر ، وصلى الله على النبي المصطفى وعلى آله
وأصحابه ومن أخذ
الصفحه ٣١ : ، دمشق دار العروبة
والإسلام.
والحمد لله جلت
قدرته ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا المصطفى
الصفحه ٦٠ : وبما ورد في القرآن
الكريم عن غيبة النبي موسى عليهالسلام
، هذا ومفيد أن نشير هنا أن يحيى بن سعيد
الصفحه ١١٩ : ء الفاطميين ،
ذلك أنها كانت من رموز الامامة الخاصة نبعت فكرتها مما جاء في أخبار السيرة أن
النبي
الصفحه ١٥٥ : ، ويرغب إليه تعالى في الصلاة على نبيه محمد الذي
نزل عليه الفرقان ، ليكون للعالمين نذيرا ، وأعز به الإيمان
الصفحه ١٨٤ : ، وحازم
بن نبهان ابن القرمطي (*) أمير بني كلب ، وبذلوا إليهما تسليم البلد فبعث إليهم
مسمار يقول : لا
الصفحه ٢١٤ : نيسان ، وذكر أهل المعرفة من أهل صناعة النجوم أن
هذا القران لم يحدث مثله في هذا البرج منذ مبعث النبي