الصفحه ٧٢٨ : في دارها من
الأشربة والمعاجين والعقاقير في كل سنة بألوف دنانير ، تفرقها على الناس ، وكان
بابها ملجأ
الصفحه ٢١٠ : .
(٣) ضايق سليمان بن
قتلمش مدينة حلب ، فقام الشريف الحتيتي بتوجيه الدعوة للسلطان ملكشاه ليأتي
فيتسلمها ، ولما
الصفحه ٢٠٨ : أفقدته حياته ، وحمل سليمان ابن
قتلمش جثة مسلم وأتى بها فطرحها أمام سور حلب ، وكان يأمل بأن تسلم المدينة
الصفحه ٧٠٩ : ، وجدد المعظم البرك ، والمصانع ، وأحسن إلى الناس ،
وتلقاه سالم أمير المدينة وخدمه ، وقدم له الخيل
الصفحه ٢٦٥ : عنه الملك فخر الملوك رضوان إلى
__________________
(١) مدينة بالجزيرة
على الخابور ، بينها وبين
الصفحه ١٣ : أن مدينة القدس كانت أهم مدن جنوبي بلاد الشام ، تتلوها
دمشق ، وأن أنطاكية كانت أهم مدن الشمال وأبرزها
الصفحه ٤٠ : فاصطدم في منطقة حوران بقبائل عقيل
مستعينا عليها ببني مرة وفزارة ثم وصل دمشق فاصطدم الفاطميون بأهل المدينة
الصفحه ١٧٣ : ء من اللبس ، وجاء في زبدة الحلب لابن العديم ومصادر أخرى أن محمود أدخل مدينة
حلب وحاصر في قلعتها مكين
الصفحه ١٧٥ : وقيام ولد (٢) [أخيه] ألب أرسلان
في المملكة بعده في مدينة الري (٣).
__________________
(١) لم يطل
الصفحه ١٨٠ : خصوم بدر
الجمالي ، منعه من دخول دمشق ، ضمن مسلسل من الحواث المفجعة في مدينة دمشق أدت إلى
إحراق الجامع
الصفحه ٢٧٦ : الشرقي من طرابلس) تربض فوق جرف جبلي على
السفوح الشمالية لجبل عكار.
(٣) قلعة ومدينة
صغيرة في وسط سورية
الصفحه ٣٣٥ : في الدروب ، فعادوا على
المسلمين ، فهزموهم وقتلوا منهم مقتلة عظيمة ، وقصدوا مدينة تفليس ، فافتتحوها
الصفحه ٥٨١ : الدين في بيته
بالدار السلطانية ، ثم نقلا بعد سنين إلى مدينة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان صلاح الدين
الصفحه ٦١٨ : سار إلى الشام بعد أن اثر في اليمن آثارا كثيرة ، وأوقف
أوقافا ، وله مدرسة بمكة ، ورباط بالمدينة وغيرها
الصفحه ٦١٩ : الحاجب
لؤلؤ ، فركب في بحر القلزم وسار خلفهم ، وساعده الريح فأدركهم ، وقد اشرفوا على
مدينة النبي