الصفحه ٦٨١ : سنة عشر وستمائة ، فقال العادل : كم له معه سنة؟.
فقال نصر : من كسر
باب الفراديس ، فقال الملك الأشرف
الصفحه ٦٦٤ : ندامة الأسدية ، فخاف العادل من ميلهم إلى العزيز وغدرهم ، وأخبر الأفضل
وقال : المصلحة الصلح فأسرى إلى
الصفحه ٧٢٩ : أولادهم ، وأولاد
أولادهم ، فإخوتها أربعة : صلاح الدين ، والعادل ، وسيف الإسلام ، وشمس الدولة ،
فمن أولاد
الصفحه ٧١٥ : ونكب بتلك النكبة العظيمة وسنذكرها.
فصل
وفيها انفسخت
الهدنة بين المسلمين والفرنج وجاء العادل من مصر
الصفحه ٦٧٤ : هو وقراجا إلى القدس فتحصنا به ، ثم أشارت الأسدية
على الأفضل بقصده دمشق ، وأن العادل مشغول بماردين
الصفحه ٦٨٠ : ، وأحضر العادل بني الحنبلي : الناصح ، وأخاه شمس الدين ، وغيرهما
وكان الأفضل قد وعد الناصح بقضاء دمشق
الصفحه ٧١٨ : نصر محمد ، وأذن له في
الركوب إلى حيث شاء.
وفيها نزلت الفرنج
على دمياط في ربيع الأول ، وكان العادل
الصفحه ٧٧٦ :
فصل
وفيها توفي صفي
الدين ابن شكر ، وزير العادل سيف الدين ، واسمه عبد الله بن علي ، وأصله من
الصفحه ٨٠٤ : الصلت ، وأقام مماليكه بنابلس ، ووصل ابن النابلسي
العلاء من مصر من عند العادل يطلب الصلح من الناصر
الصفحه ٥١١ :
الملك العادل نور
الدين إلى دمشق من حلب ، وقد كان ورد الخبر قبل ذلك بأن الأمير قرا أرسلان بن داود
الصفحه ٦٤٤ : يعرض على العادل أن يزوجه بأخته ، فأجاب العادل ، فاجتمعوا وأوقفوا
الأمر ، وقالوا : إن تنصر العادل ودخل
الصفحه ٦٦٣ :
الأفضل ، وبعث
إليه العادل ارحل إلى مرج صفر ، فرحل وهو مريض ، وكان قصد العادل أن يبعده عن
البلد
الصفحه ٦٨٧ : الكرب الفادح والخطب النازل.
وفي مستهل ذي
القعدة حوصرت دمشق ، وجاء الأفضل ، والظاهر ، وكان العادل بمصر
الصفحه ٧٠٠ :
السنة السادسة وستمائة
وفيها نزلت الكرج
على خلاط ، وبها الملك الأوحد بن العادل في عسكر خلاط ، وجا
الصفحه ٥٤٤ :
كان ورد معهم من
مكاتبات الملك العادل الصالح ، متولي أمرها عن الملك العادل نور الدين أعز الله
نصره