الصفحه ٣٦٨ : ، واعتقل الباقين ، وحملهم إلى حلب وأمر بحفظهم فيها.
وزحف من يومه إلى
حماة ، وهي خالية من الرجال الحماة
الصفحه ٤١٠ :
ومضى شهيدا واعتقل
باقي أقاربه ، والتمسوا الأذن لهم بعد أيام في التوجه إلى صرخد ، دفعا للشر
الصفحه ٤٩٢ : ، وافتتاحه له ، وقتل من كان فيه من الأفرنج ، وطلب الباقون
الأمان على النفوس ، فأجيبوا إلى ذلك ورتب فيه الحفظة
الصفحه ١٣٧ : أصحاب الحاكم (٤٥ و) فأحاطوا بها وأمروا بنهبها ، وأخذوا من الباقي
الموجود ما عظم قدره ، وهدمت أبنيتها
الصفحه ٢٢٦ : في
سيره في نفر من سرعان خيله وغلمانه ، وترك باقي عسكره من ورائه ، ولم يزل مغذا في
قصده إلى أن دخل حلب
الصفحه ٢٤٢ : السنة
خرجت العساكر المصرية من مصر ، لإنجاد ولاة الساحل في الثغور الباقية في أيديهم
منها على منازليهم من
الصفحه ٢٦٠ :
الأشقين مصبوب
ووافق ذلك حلول
الموعد لنزول باقي القوم من دالان ، فأبوا إلا المطل والليان ، فلما
الصفحه ٢٦٣ : ،
فسار إليه ، ودخل قلج أرسلان إلى نصيبين ، لأنه كان في بعض عسكره وباقيه في بلاد
الروم لإنجاد ملك
الصفحه ٢٦٥ : صاحب آمد وقت الحرب
، مع صاحب ميافارقين ، وانهزم الباقون ، ووقع السيف في أصحاب قلج أرسلان ، وسقط
قلج مع
الصفحه ٢٦٦ : أكثرهم
بالقتل والأسر ، وتفرق السالم الباقي منهم عائدين إلى بلادهم ، وفصل أصحاب قلج
أرسلان الأتراك إلى
الصفحه ٢٦٧ : ، فانهزم في أكثر عسكره ، وهلك باقيه ،
واستولوا على سواده ، ووصل إلى عين الكتيبة من ناحية حوران ، والعسكر
الصفحه ٢٩١ : ، فأجابه إلى ذلك ، على كراهية من باقي الأمراء
، واشتد مرض سكمان القطبي ، وعزم أحمديل على العود طمعا منه في
الصفحه ٣٠٦ : السبت الحادي عشر من المحرم سنة سبع وخمسمائة ، وبعد انفصال الأمر
وصل باقي الأفرنج أصحاب طنكري وابن صنجيل
الصفحه ٣١٢ : ، وأخو
الحكيم المنجم والأعيان المشار إليهم منهم ، وحبس الباقون واستصفيت أموالهم ، وشفع
في بعضهم ، فمنهم
الصفحه ٣٢٣ : ، والقيام بواجب شكرها ، وليتحقق أنها قاطنة بفنائه ما أحسن جوارها بخالصة
نصحه وولائه ، وباقية عليه وعلى عقبه