الصفحه ٢٩٢ : القصر واليا
مملوكه غزغلي وسلم البلد إلى خواجا أثير الدولة أبو الفتوح ، وبقي الناس معه على
كل خير
الصفحه ٧١ :
ونزل طبرية وراسل
أبا تغلب في الاجتماع معه ، وكان الفضل يهوديا أولا ، وكان أبوه طبيبا ، فكبرت نفس
الصفحه ٢٧٠ :
ذلك ، وتوجه فخر
الملك إلى بغداد ، ومعه تاج الملوك بوري بن ظهير الدين أتابك ، وقد كان أتابك عرف
أن
الصفحه ٣٠١ : اشتد خوف أهل
صور من عود الأفرنج إلى منازلتهم ، فأجمعوا أمرهم مع عز الملك أنوشتكين الأفضلي
الوالي بها
الصفحه ٣٣٥ : دنيار ، ويكون عندهم شحنة معه عشرة فوارس ، فبقوا على ذلك مدة.
ونفذوا إلى نجم الدين يستدعونه ، فسار
ومعه
الصفحه ٤١٣ :
منهما مع الآخر (١).
__________________
(١) كما فعل أمدروز
حين مر بمقتل الخليفة المسترشد فنقل عن
الصفحه ٤٥٢ :
إلى أن استقرت
الحال بينهما على أجمل صفة ، وأحسن قضية ، وانعقدت الوصلة بين نور الدين وبين ابنة
معين
الصفحه ٧٥ : بارتكاب العيث والفساد
وإخراب البلاد ، فلما سارت العساكر من مصر مع القائد بلتكين التركي (١) وكان فيها أعجام
الصفحه ١٩٩ : على دمشق مع ناصر الدولة الجيوشي ، وأقام عليها مدة يسيرة ، ولم يتم له
فيها مراد ، فرحل عنها عائدا إلى
الصفحه ٢٥١ : ، ومقدمها الأمير إياز معه الأمير صدقة بن
مزيد بن دبيس ، وتوجه السلطان محمد إلى بغداد أيضا ، فلما عرف الأمير
الصفحه ٤٣٠ : يوم السبت تاليه متشاملا ، حين تحقق نزول الأفرنج بالميدان في جموعهم ، وكان
الشرط مع الأفرنج أن يكون في
الصفحه ٤٧٢ : المقيمين بصور وعكا
والثغور الساحلية ، بعد رحيلهم عن دمشق ، وفساد شرائط الهدنة المستقرة بين معين
الدين
الصفحه ٥٠٦ : قد أطلق يوم الفتح من الاعتقال ، وأعيد إلى داره ، ووصل الرئيس مؤيد
الدين المسيب إلى دمشق مع ولده
الصفحه ٧٠٦ : أمواله وقلاعه ، فقال المعظم : أنا ، وركب من دمياط يوم
الثلاثاء غرة رجب ، وكنت أنا معه ، فقال لي : أنا
الصفحه ٧٥٧ : قيسارية ، والنقر ، ودعوق وحصونا كثيرة
في الساحل ، وكان بالغور حرامي يقال له قنديل معه مائة راجل ، فكان