الصفحه ٢٥٦ :
عند انقضاء الأجل المضروب لها ، وكان قد خلع على كافة الأمراء والمقدمين وأماثل
العسكر الخلع المكملة من
الصفحه ٣٥٧ : من نوبة الباطنية والأحداث
المتجددة وما جرى مع
الأفرنج إلى أن مضى سبيله
شرح ذلك
لما نفذ القضا
الصفحه ٣٧٨ :
ذكر أيام شمس الملوك
أبي الفتح اسماعيل بن تاج الملوك بوري بن
ظهير الدين أتابك ،
وشرح حاله في
الصفحه ٤٠٠ : ، ووعد كافة الأجناد والعسكرية ،
وأماثل الرعية بما طيب نفوسهم ، وشرح صدورهم ، وأطلق مال النفقات والواجبات
الصفحه ٤٠٣ :
، وخوطب بالأتابكية ، وأنزل في الدار الكبيرة الأتابكية بدمشق ، وحضر الناس لهنائه
فيها ، وأوعز إلى الكافة
الصفحه ١٣٠ :
ولاية القائد أبي صالح مفلح اللحياني المقدم ذكره
وشرح الحال في ذلك لدمشق في سنة أربع وتسعين
الصفحه ٤٥٥ : بما أورده ، وسكنت إلى ما
شرحه ، وعدده ، وحضرت كتب من أهل المغرب إلى أقاربهم ببعض الشرح ، ووافق ورود
الصفحه ٤٧١ : ،
وزادوا في الفلاحة ، والعمارة وذلك من شعبان.
وقد كان تقدم من
شرح نوبة قتل برق بن جندل التيمي بيد
الصفحه ٧ : دمشق لابن
القلانسي ، لكن بعد إقدامي على نشر عدد من الأصول الأوربية كاملة ، لتقديم صورة «بانور
امية» لما
الصفحه ٥١ : وثلاثمائة ، وصرف القائد ظالم ابن موهوب
العقيلي عن ولايته.
شرح الحال في ذلك
لما استقر الصلح
والموادعة بين
الصفحه ١١١ :
شرح أسباب ولاية القائد سلمان بن فلاح
المقدم ذكره لدمشق وما آلت إليه حاله وحال أخيه في ذلك
في
الصفحه ١١٦ : محمد (٣٧ و) بن الصمصامة (٢).
شرح السبب في ذلك وما انتهت إليه حاله وكان مآله
قد تقدم شرح السبب
في
الصفحه ١٢٢ :
الصمصامة على ما تقدم الشرح فيه ، عقيب إغراقه في الظلم وإيغاله في سفك الدماء
والجور ، وكان هلاكه في يوم
الصفحه ١٣٣ : من أولاد هشام بن عبد الملك بن مروان ولنوبته في ذلك
شرح يطول ، إلا أن أبا ركوة هذا لما انهزم في الوقعة
الصفحه ٧٥٢ : الأدب على
تاج الدين الكندي ، فأخذ عنه كتاب سيبويه ، وشرحه للسيرافي ، والحجة في القراءات
لأبي علي الفارسي