الصفحه ١٨٤ : المشارقة ، ففعلوا وصاروا أحزابا ، وكان
القتال في غربي الجامع ورمى المشارقة وأهل البلد بالنشاب من دار قريبة
الصفحه ١٧٠ :
الجامع ، وشاهدت
قوما من أصحاب الفساسيري يسكنون الناس ، بحيث صلوا في هذا المكان في جامع المنصور
الصفحه ١٨٣ : النار في جانب منها فاحترقت ،
واتصلت النار منه بالمسجد الجامع من غربيه فاحترق في ليلة يوم الاثنين انتصاف
الصفحه ٣٠٨ : صلاة الجمعة جميعا في مسجد الجامع بدمشق ، والتبرك بنظر
المصحف الكريم الذي كان حمله عثمان بن عفان
الصفحه ٥٨٨ : الوهن على الاسلام.
قال : وبنى جامعه
بالموصل ، وفوض عمارته إلى الشيخ عمر الملاء ، وكان من الصالحين فقيل
الصفحه ٧٠١ : رحمهالله بها ، جلست بالجامع يوم السبت خامس ربيع الأول وكان الناس
من باب المشهد الذي لزين العابدين إلى باب
الصفحه ٤٤ :
ثلاثة نفر ، فجاء
أهل القتلى وحملوهم وطرحوهم في الجامع (١) فكثر الناس عليهم وبالغوا في المقال
الصفحه ٧٢ : إلى الجامع ، وصاروا إلى البستان الذي فيه سلمان
فأخرجوهم ، وخرج سلمان وأصحابه إلى الدكة ، ونزل على نهر
الصفحه ١٠٨ : ، وإفاضة العدل والانصاف فيهم ، وقرئت في
المسجد الجامع على رؤوس الأشهاد ، فسكنت إلى ذلك النفوس ، واطمأنت به
الصفحه ١٣٥ : الله بن نزال ، فدخل إلى دمشق وقرىء سجله على منبر الجامع ،
وأقام المدة اليسيرة ، ثم وافاه كتاب العزل في
الصفحه ١٨٠ : دور الرملة
وسورها ، وتضعضع جامعها ، ومات أكثر أهلها تحت الردم ، وحكي أن معلما كان في مكتبه
به تقدير
الصفحه ١٨٦ : ـ ١٨ أنه وضع العساكر على باب الجامع لمنع الناس من
مغادرته لدى سماعهم الخطبة للخليفة العباسي ، فعندما
الصفحه ٢٤٣ : من القلعة إلى الجامع ،
لصلاة الجمعة وحوله خواص أصحابه بالسلاح التام ، فلما حصل بموضع مصلاه على رسمه
الصفحه ٢٨٨ : من الصوفية والتجار
والفقهاء إلى جامع السلطان ببغداد ، فاستغاثوا وأنزلوا الخطيب عن المنبر ، وكسروه
الصفحه ٣٠٩ :
حصلا في صحن الجامع ، وثب رجل من بين الناس لا يؤبه له ، ولا يحفل به فقرب من
الأمير مودود ، كأنه يدعو له