الصفحه ٢٠٩ : .
ومنها
: النكرة ، مثل «رجل» في (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ) (١) ، أو في «جئني برجل
الصفحه ١٧٧ : المشافهين لم نشكّ في
ثبوت الحكم لهم ، ككونهم جالسين أو كونهم من أهل المدينة وغيرهما.
الثاني :
العناوين
الصفحه ٣٩٣ : الَّذِينَ
تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ ...)
٦ : ١٨٥
(وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ...)
٥ : ١٨٥
الصفحه ١٧٦ : الاتّحاد الّذي هو
الملاك في ثبوت الأحكام لغير المشافهين ، من دون احتياج إلى التمسّك بقاعدة
الاشتراك ، كما
الصفحه ٣١٧ : لا يتوقّف
عليه الجزاء عقلا فالقضيّة تدلّ على المفهوم بالنسبة إلى كليهما ـ أي تدلّ القضيّة
على انتفا
الصفحه ١٨٦ :
قرينة خارج عن طريقة أهل المحاورة. وكذا في صحّة رجوعه إلى الكلّ ـ وإن كان
المتراءى من كلام صاحب المعالم
الصفحه ٢٠٨ :
الخصوصيّات (١) إنّما تكون بالقرائن الّتي لا بدّ منها لتعيينها على كلّ
حال ، ولو قيل بإفادة اللام
الصفحه ٥٢ : الخروج أو يرجع إلى
الدخول؟ فيه وجوه :
الأوّل :
أن يرجع الضميران إلى الخروج ، ويكون المراد من غير الخروج
الصفحه ٣٣ : والزوجيّة والرقيّة والحرّيّة والغصبيّة إلى غير
ذلك من الاعتبارات والإضافات ، ضرورة أنّ البعث ليس نحوه
الصفحه ٣٣٥ : إلى الروايات والثقات والعلماء.
منها : ما رواه أحمد بن إبراهيم المراغي
، قال : ورد على القاسم بن
الصفحه ٣٢٣ :
الحكم في الآية(٣) ، فافهم (٤).
__________________
ـ من الآية ـ يسري
حكم الطبيعيّ إلى تمام أفراده
الصفحه ١٢٤ : ارتفاعه عند حصولها (٥) ، لانسباق ذلك منها (٦) ،
__________________
ـ النهار إلى
المغرب» ، وبين كونها
الصفحه ١٧٩ : إلى جميع أفرادها من قبيل المجاز في الإسناد.
وظاهر تمثيل المصنّف رحمهالله
بالآية الشريفة أنّه عدّها
الصفحه ٣٥٢ : اعتباره
بالإضافة لو كان ، وإلّا فالاحتياط بنحو عرفت ، لا الرجوع إلى ما ظنّ اعتباره ؛
وذلك للتمكّن من
الصفحه ٢٠٦ : تعريف الجنس إلّا الإشارة إلى المعنى المتميّز بنفسه من بين المعاني
ذهنا. ولازمه أن لا يصحّ حمل المعرّف