الصفحه ١١٦ : صلاة ما ذكر الله تعالى ) (١).
وقد « كان رسول الله (ص) اذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك. قال الخطابي
الصفحه ١٣٣ :
الاحاديث والروايات
في الترغيب على تناول الفاكهة الطازجة ، فعن الرسول (ص) : ( عليكم بالفواكه في
الصفحه ١٤٠ : ، فيحرم صيد اطفال الحيوانات التي
تعجز عن العدو. وقد ورد عن رسول الله (ص) قوله : ( لا تأتوا الفراخ في
الصفحه ١٤٦ : (ع) : ( وكان خفيف الاكل ، خفيف الطعم ) (٣).
٤ ـ وعن الامام الصادق (ع) : ( ما أكل
رسول الله (ص) خبز بر ( شعير
الصفحه ١٣ : من خلال الكتاب المجيد الروايات
الواردة عن رسول الله (ص) وائمة اهل البيت (ع). وينبغي ان يكون حمل همّ
الصفحه ٨٣ : الطب انه يضمن لأنه متعدّ ، وقد ورد في ذلك مع
الاجماع حديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده ان رسول الله
الصفحه ٩٤ : ) (٢). ورواية عبد الله بن سنان عن الامام
الصادق (ع) : ( كان علي (ع) : بالكوفة يركب بغلة رسول الله (ص) : ثم يمر
الصفحه ٩٨ : ، وتناوله من
الكبائر لانه يعدُّ انحرافا كانحرافات السرقة ، والزنا ، ونحوها. فقد جاء في حديث
رسول الله
الصفحه ١٠٦ :
رَحِيمٌ
) (١). والمروي عن رسول الله (ص) : ( لا ضرر
ولا ضرار في الاسلام ) (٢).
وما ورد في رواية علي
الصفحه ١٠٧ : . وقد
بينا سابقاً ان قول الرسول (ص) : ( لا ضرر ولا ضرار في الاسلام ) (٢) يعتبر دليلاً قاطعاً على حرمة
الصفحه ١١١ : وضوء
وعند تغير نكهة الفم بالنوم ، او أكل ما يكره رائحته. ومن الاحاديث الواردة فيه ،
حديث رسول الله
الصفحه ١١٨ : ، وسيلة من
وسائل الوقاية الصحية ، فقد ورد عن رسول الله (ص) : ( بني الدين على النظافة ) ،
وان ( الطهور شطر
الصفحه ١٢٤ : يكن قد
ادّاها في سفره ، مع العلم بانه مفطر. ٤ ـ من كان في حرم الله ، او حرم الرسول (ص)
، او مسجد
الصفحه ١٢٩ : الاسلوب الفردي. فقد ورد في الروايات استحباب تكثير الايدي على
الطعام عائلياً او مع ضيوف ، فعن رسول الله
الصفحه ١٣٠ : هذا استغنيت عن الطب ) (٣).
وعن رسول الله (ص) قول في تنظيم كمية
الطعام : ( ما ملأ آدمي