الصفحه ٢٥٨ : ءة كتب السنّة (١). وأثار الأمر انتباه ابن جبير فأشار إلى تصدر الشيعة في
الإمامة والخطابة (٢). بالمسجد
الصفحه ٢١٧ :
جبير الأمر ولعلها إحدى وسائل كسب المال بطرق غير مشروعة.
كما أورد خبرا عن
بقية الجذع الذي حنّ للنبي
الصفحه ٢٠٦ : يصلّي فيه مع
أتباعه. وإلى جانب قضاة السنة هناك قضاة وأئمة للمذهب الشيعي ، وقد أشار ابن بطوطة
إلى وجود
الصفحه ١٤٩ : الدين.
٤ ـ الحدّ من
المذهب الشيعي وذلك بإلغاء عبارة حيّ على خير العمل من الآذان (٤).
ويبدو أنه خلال
الصفحه ١٨٠ : جماز بن
شيحة الحسيني أمير المدينة محبا للسنة وكارها للشيعة. انظر ابن حجر : الدرر
الكامنة ، ج ٤ ، ص ٤٠٦
الصفحه ٢٢٤ : وعاداته الخاصة. فابن جبير أشار إلي الخلاف في ليلة حلوله بين أهل السنة
والشيعة وعند التأكد من حلوله تعطى
الصفحه ٢٥٣ :
الدولة شيعيا حتى
قيل أنه أراد مبايعة شيعي ولكنه عدل عن ذلك وأصبحت الحالة في العراق مذرية من
الفقر
الصفحه ٢٨٢ :
بعضهم واستقر بها.
ومما يلاحظ في المدينة المنورة قوة التأثير الشيعي الأمر الذي انعكس على تقليص دور
الصفحه ٢٨٤ : أربعين سنة وناله الأذى من الشيعة بسبب تعيينه كأول خطيب سنّي فيها
سنة ٦٨٢ ه / ١٢٨٣ م (٣). رحل إلى مصر
الصفحه ٢٨٦ : على الشيعة حيث قام بتوبيخ فقهاء الإمامية على المنبر وفي المجالس وأبطل صلاة
النصف من شعبان والمغالاة في
الصفحه ٢٩٠ : محاولة فاشلة لاغتياله.
عمل نائبا للقاضي
سنة ٧٤٦ ه / ١٣٤٥ م وسعى لعزل قضاة الشيعة فنادى بإبطال أحكامهم
الصفحه ٢٩١ :
شرف الدين قاسم بن
سنان :
قاسم بن سنان بن
عبد الوهاب أحد قضاة الشيعة (١).
أشار إليه ابن
بطوطة
الصفحه ٤٣١ : وطأة سيطرة الشيعة على مقاليد أمور
الناحية العلمية بها بسبب إحكام سيطرة المماليك حكام مصر على الأمور بها