الصفحه ٢٥٢ : الله معد بن منصور القائم بن المهدي العبيدي بويع بعد أبيه
يوم الخميس أربع ربيع الآخر سنة ٣٦٥ ه / ٩٧٥
الصفحه ٢٥١ : ء
رابع شوال سنة ٢٤٧ ه / ٨٦١ م وعمره أربعون سنة وخلافته أربع عشرة سنة وتسعة أشهر
وثمانية أيام. انظر ابن
الصفحه ١٤٦ : بقوة
وكانت وفاته يوم السبت ثاني شوال سنة ٦٢٢ ه / ١٢٢٥ م ومدة خلافته ست وأربعون سنة
وأحد عشر شهرا
الصفحه ١٥٧ : مطاعن بن عبد الكريم الحسني المكي أبو سعد صاحب مكة وينبع ولي
إمرة مكة نحو أربع سنين استولى عليها من صاحب
الصفحه ٢٨٤ : أربعين سنة وناله الأذى من الشيعة بسبب تعيينه كأول خطيب سنّي فيها
سنة ٦٨٢ ه / ١٢٨٣ م (٣). رحل إلى مصر
الصفحه ٢٨٥ : ظل قاضي وخطيب المدينة المنورة نحو
أربعين سنة (٣).
جمال الدين أبو
عبد الله محمد بن أحمد العبادي
الصفحه ٢٦٦ : نحو
أربعين سنة كان خلالها شيخ الحجاز في وقته ولد يوم الإثنين تاسع عشر ربيع الأول
سنة ٦١٤ ه / ١٢١٧
الصفحه ٢٧٢ :
اعتراض القراء له أثناء طوافه بالبيت الشريف حج عدة مرات واستوطن مكة المكرمة أكثر
من أربعين سنة
الصفحه ٢٨٠ : أوصى بكفارات
كثيرة بعد موته خوفا من تقصيره واستمرت إمامته بالمسجد الحرام سبعا وأربعين سنة
حيث تولاها
الصفحه ٦٥ : إمارة عبد الرحمن بن معاوية (١).
وتوفي في إمارة
محمد بن عبد الرحمن (٢) وهو ابن أربع وتسعين سنه
الصفحه ٢٨٩ :
المنورة ولم يخرج منها إلا للحج. حيث حج أكثر من خمسين حجة. عمل نائبا للقاضي مدة
أربع وعشرين سنة ، ثم انفرد
الصفحه ٣٥٦ : بالخلافة سنه ٥٣٠ ه / ١١٣٥ م ، ولقب
المقتفي ومات سنة ٥٥٥ ه / ١١٦٠ م ، ومدة خلافتة أربع وعشرون سنة وثلاثه
الصفحه ١٥٠ : بمكة المكرمة حيث قال : " وللحرم أربعة أئمة سنّيين وإمام خامس لفرقة
تسمّى الزيدية (٣) ، وأشراف أهل هذه
الصفحه ٢٤٩ : الأمر الذي انفردت به مكة المكرمة في
ذلك الوقت عما سواها من المدن. حيث كان لكل مذهب من المذاهب السنية
الصفحه ٤١٢ : ولا نصيب في سنة أربع وستمائة» (٣).
وفي هذا إشارة إلى
احتواء الأربطة على نقوش تحدد سنة وقفها وواقفها