الصفحه ٢٧١ : يميد» (١)
__________________
(١) الرياض الأزهرية
في تاريخ أنساب الأسر العلوية للشيخ عبد المولى
الصفحه ٢٧٣ :
معارف فقهية كبرى ، طبعت بالقاهرة أوائل القرن العشرين. توفي سنة ١٢٢٦ ه / ١٨١١
م.
(٥٧) الشيخ حسين نجف
الصفحه ٤٩ :
بالدخول ، والسلام عليه بما يليق من شأنه ، وعلو قدره ، وصلاة ركعتين. وما يلحق
المعصوم من وليّ وعالم ، وتقيّ
الصفحه ٢٤٢ : العلوي النجفي ، (من علماء عصر الشاه طهماسب الأول).
٢ ـ الشيخ أحمد بن
الشيخ اسماعيل بن عبد النبي بن سعد
الصفحه ١٤٣ :
(٣) القاسم بن الحسن
ذكر المؤرّخ الشيخ
محمد حرز الدين في حديثه عن تعيين مرقد القاسم بن الحسن
الصفحه ١٤٧ : ١٢٨٨ ه / ١٨٧١ م ، تمّت على يد السيد
العلوي الفاطمي الأغا علي شاه الحسيني بن السيد حسن أغا خان
الصفحه ١٨٢ : ، وأسرة السيد عبد الحسين اللاري ،
وآل الواعظ (أسرة السيد جعفر الأدهمي) ، وهم غير آل الواعظ (أسرة الشيخ نجم
الصفحه ١٩٨ : ) جملة كرامات وقعت لقبر الخلّال.
وأمّا الشيخ
الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ه فقد ذكر في كتاب الغيبة أنّه زار
الصفحه ١٦ :
عمارة العلوية (الحبّابة)
ملوك القزويني
في منتصف
التسعينات الهجرية / السبعينات الميلادية إنبرت
الصفحه ١٥٦ :
الفجر ، دخل عليه داخل في زي علوي شريف من سادة تلك القرية ، وكان يعرفه سيدنا
المهدي بشمائل الصلاح والتقوى
الصفحه ١٥٧ :
على الرجال والحديث؟! فأغفل عنه ، ونهض للفحص عن الفجر ، وخرج العلوي من عنده ، ثم
أدّى فريضة الصبح
الصفحه ١٦٢ : رجل إلى بغداد عباسي علوي ، وكانت له في نفسي هيبة
، وفي عيني منظر ، حتى ربما سبقتني الدمعة ، وذكرت به
الصفحه ٦٧ : أربع عشرة ومائة.
وفي رواية سنة ست
عشر ومائة. وأمّه أمّ عبد الله بنت الحسن بن علي ، فهو علوي وفاطمي
الصفحه ١٨ : عمّته السيدة ملوك (العلوية الحبّابة) بنت السيد
موسى بن السيد جعفر القزويني. ولم تدم حياته معها سوى سنوات
الصفحه ٢٦ : والنشأة
ولد في المشهد
الغروي ، واستمدّ الفيض من المرقد العلوي سنة إثنتين وعشرين بعد المائتين والألف
من