الصفحه ٢٦٩ : عامة الخلق.
وله اليد الطولى بالعلوم على الإطلاق حتى ملء ذكره الآفاق بحسن الأخلاق ، وتهابه
الناس حيّا
الصفحه ١٤٥ : ، والتي قيل إنّ بعض أولاد الامام قتلوا
فيها.
أمّا المحقق السيد
عبد الرزاق كمونة فقد نقل قول السيد مهدي
الصفحه ٢٧٦ : أمور :
الأول
: قد ورد على أنّ
كل أحد يدفن في الموضع الذي أخذت طينته منه ، وهو أحد معاني قوله تعالى
الصفحه ٣٤ :
وله رسالة في شرح
كلمات أمير المؤمنين (ع) من خطبة من «نهج البلاغة» ، وهذه الكلمات هي قوله (ع) : «لم
تحط
الصفحه ٣٨ : ذكر العواقب جانب. فسرت تقدّ
بأخفافها نصب السير وجيفا وإرقالا (٢) ، ملبّيا قوله عزّ من قائل : «وأذن
الصفحه ٣٩ : قصيدة طنّانة
، أجاد فيها كلّ الإجادة ، منها قوله (عليه الرحمة) :
تجلّلتها يا دهر
سوداء فانبرت
الصفحه ٤١ :
:
فزد بي في القول
الجميل مؤرّخا
(عجبت لبيت
الجود بالترب ملحدا
الصفحه ٦٥ : من قوله : «السلام عليك يا أبا الفضل العباس» ، إلى آخرها ، فإنّها بمنزلة
الدعاء.
ثم يطوف من خلفه
إلى
الصفحه ٦٦ :
وهو الدواء الأكبر
، قال الله تعالى : (وننزل من القرآن ما
هو شفاء ورحمة للمؤمنين)(١) ، بعد قوله
الصفحه ٧٦ : )(١).
وأمّا موسى وهارون
(١٦) فقد ماتا في التيه ، وقد أخفى الله قبريهما.
وقول الامام :
وانّا لنعرف قبره عند
الصفحه ٨٠ :
وورد بالهامش :
قال البعض : «إنّه صنعها في الكوفة من العراق ، وذلك قول ضعيف».
وقيل : إن الخشب
الصفحه ١٠١ :
عشر فرسخا قريب من
الفرات» (١). مشيرا فيه إلى قول السيد مهدي القزويني في تعيين قبره.
ونينوى إسم
الصفحه ١٠٤ : وغربي قرية الكفل).
علّق الشيخ حرز
الدين على قول العلّامة القزويني : «الأصح إنّه مقامه الذي أجاب الله
الصفحه ١٤٤ : القاسم بن الحسن شهيد الطف
مع عمّه الحسين بن علي (ع) ، ولم أعثر على مستند قول السيد مهدي القزويني
الصفحه ١٥٣ : وأطرافها ،
وكان قد نقل عنه قوله «إنّ أهل الحلّة لا يعرفون من التشيّع سوى نقل موتاهم إلى
النجف» ، في السنوات