الصفحه ١٨٨ :
(١٦) إبراهيم الغمر
بن الحسن المثنى
لقّب الغمر لجوده
وكرمه. كان من أئمة الحديث ورواته ، عالما
الصفحه ١٦٩ :
تسرّبت في كتب التاريخ والفرق والعقائد والحديث بعد قرون من تأليفها.
الصفحه ٢٠٢ : ء ، وهو واحد من أربعة كتب في علم الحديث
عند الشيعة ، ألّفها إثنان آخران من الفقهاء المحدّثين هما : الشيخ
الصفحه ٣٣ : ،
مرتبا لها على أبوابه ، من أول المبادىء اللغوية إلى آخر التعادل والتراجيح.
والكثير منها لم يذكره
الصفحه ١٥٢ : هاشم ، وفذّا من أفذاذ بيت الوحي ،
وأحد علماء العترة الطاهرة ، روى الحديث وأكثر ، واختلف إليه العلما
الصفحه ٦ :
وفي الفصل السابع
أشار إلى تعيين قبور جملة من العلماء المجتهدين ، الذين تولّوا الزعامة الدينية
على
الصفحه ١٦٥ :
العراقيون
يتندّرون بذلك عندما يبدون استياءهم من الدولة ، وجورها ، فيطلقون على الحمزة لقب (الحمزة
الصفحه ٧ :
إلّا أنّه نفسه
أضاف إسم الشيخ مرتضى الأنصاري المتوفى سنة ١٢٨١ ه / ١٨٦٤ م على النص بعد الفراغ
من
الصفحه ١٩٠ :
بن علي بن أبي
طالب (ع) تمّ اعتقاله مع عدد من أخوته ، وبني عمومته من آل الحسن ، وكان إسماعيل
بن
الصفحه ٥٦ :
بقين من شهر رمضان
، وهي التي مات فيها يوشع وصيّ موسى ، ورفع بها عيسى إلى السماء ، وقيل نزل بها
الصفحه ٦٣ : ولد زنا. وهذا بخلاف حجّاج البيت ، فإنّهم مجموعون من
كافّة الناس.
وزيارته يوم
عاشوراء معرفة بحقّه كمن
الصفحه ٢٧ : عن وجود الغلام ، فما
استتمّ الحديث معها ، إذ دخل عليه مع جماعة من أقرانه وأخوته وأولاد أعمامه ، فنظر
الصفحه ٣٠ : الحديث.
وله كتاب «نفائس
الأحكام» برز منه أكثر العبادات وبعض المعاملات ، وهو كتاب حسن التأليف والتصنيف
الصفحه ٧٣ : عليّ العسكري. أمّه حديث ، أمّ ولد.
ولد بالمدينة في
شهر ربيع الآخر ، وقيل يوم الاثنين رابعة سنة اثنين
الصفحه ٨ : .
وكان عملي منصبّا
على توضيح ما أورده من أسماء الأنبياء ، والشهداء ، وأولاد الأئمة ، والعلماء ،
والحديث