الصفحه ٧٣ :
٥٦ ـ وَفِي خَبَرٍ آخَرَ : فِي حَرَمِ
اللَّهِ وَحَرَمِ رَسُولِهِ وَحَرَمِ أمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٧١ :
إسم المؤلّف واضحاً ،
لكنّه يروى في أكثر الرّوايات عن الشيخ ابن قولويه قدّس سرّه بلا واسطة. أوّل
الكتاب
الصفحه ٧١ : الْفَضْلِ وَکَانَ الْخَبَرُ
الْأوَّلُ غَايهً فِيمَنْ يحُوزُ ثَوَابَ الْمَشْهَدِ إذَا حَصَلَ فِيمَا بَينَهُ
الصفحه ١٦٨ : ذلک عنهم عن
المذکورين غير المعروفين بالرّوايه المشهورين بالحديث والعلم وسمّيته کتاب کامل
الزّيارات
الصفحه ١١٤ :
نَظَافَهُ الثِّيابِ
، وَيلْزَمُکَ الْغُسْلُ قَبْلَ أنْ تَأْتِي الْحَايرَ ، وَيلْزَمُکَ الْخُشُوعُ
الصفحه ٣٣٢ : وَأنْصَارُ رَسُولِهِ ،
فَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَکُمْ وَعْدَهُ وَأرَاکُمْ مَا تُحِبُّونَ ، وَصَلَّي
الصفحه ٢٤١ : وَالْعَمَي ، وَهَجَرُوا الْکِتَابَ الَّذِي أمَرْتَ
بِمَعْرِفَتِهِ وَالْوَصِي الَّذِي أمَرْتَ بِطَاعَتِهِ
الصفحه ٤٦ : (ع)
فَيسَلِّمُونَ عَلَيهِ ، ثُمَّ يعْرُجُونَ إلَي السَّمَاءِ قَبْلَ أنْ تَغِيبَ
الشَّمْسُ. وَالَّذِي نَفْسِي بِيدِهِ
الصفحه ٢٥١ :
اللَّهِ بِمَعُونَتِهِ ، السَّلَامُ عَلَي صَالِحٍ الَّذِي تَوَّجَهُ اللهُ بِکَرَامَتِهِ
، السَّلَامُ عَلَي
الصفحه ٢٨٤ : ، السَّلَامُ عَلَي الشِّلْوِ الْمَوْضُوعِ ، السَّلَامُ عَلَيکَ وَرَحْمَهُ
اللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ.
ثُمَّ
الصفحه ١٤١ : عليها الزّائر اربعين يوماً أو أقلّ. ولكن أعزم ما
إنتجته من الفوائد ما في كتاب دارالسّلام وملخّصه أنّه
الصفحه ٣٣٨ : اللَّهِ الَّذِي لَمْ يطْفَأْ وَلَا يطْفَأُ أبَداً ، وَأشْهَدُ أنَّ
هَذِهِ التُّرْبَهَ تُرْبَتُکَ
الصفحه ١٨٧ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ مصباح المتهجّد
وسلاح المتعبّد الكبير والصّغير : ٧١٣ ، نقلنا الرّواية والزّيارة عن المصباح
الصفحه ٤١ :
٢
«باب»
فضيله الحائر والحرم
الحسيني وكربلاء المقدّسة ،
وأنّه مزار الله
والأنبياء وأهل
الصفحه ٢٧٢ : الزّياره وبين ما نسب إلي السّيد المرتضي فلعلّه مبني علي إختلاف الرّوايات والأظهر
أنّ السّيد أخذ هذه